• الخميس 23 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :02 مايو 2024 م


  • فوائد من من كتاب التراتيب الإدارية



  • الجزء 1 :

    12/ـ قال بعض الأصوليين: لو لم يكن للرسول صلى الله عليه وسلم معجزة إلا أصحابه لكفوه في إثبات نبوته.

    15/ـ قال أبو الحسين الرازي: ولم تعمر مجالس الخير بعد كتاب الله بأحسن من أخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    16/ـ قال بعضهم: في القران من آيات العلوم الكونية ما يزيد على (750) آية، أما في علوم الفقه فتزيد على (150) آية.

    43/ـ من ألَّف فقد جعل عقله في طبق وعرضه على الناس.

    40/ـ أبو بكر أول من أسلم، وأول من جمع القرآن، وأول من سماه مصحفاً، وأول من لقب بشيخ الإسلام.

    39/ـ أبو بكر كان يشغل مدير التشريفات للرسول صلى الله عليه وسلم.

    47/ـ أم ورقة جمعت القرآن في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.

    53/ـ في حديث حضور النساء المسجد ووعظ الرسول صلى الله عليه وسلم لهن، قال الدمياميني: هذا أصل في حضور النساء المواعظ ومجالس الخير بشرط السلامة من الفتنة.

    61/ـ الكتب المنسوبة إلى ابن سيرين في علم الرؤيا من أهجن ما كُذب على السلف، ولا يتصور من التابعين أن يكون هذا أول ما ألفوا فيه من أبواب العلم ، وكان ابن سيرين وأصحابه لا يكتبون الحديث فكيف يكتبون الرؤيا.

    64/ـ صلى أبو بكر في مرض الرسول صلى الله عليه وسلم (17) صلاة.

    66/ـ الصلاة جماعة من خصائص هذه الأمة.

    111/ـ أخذ الأجر على دخول الكعبة لا خلاف في تحريمه، وأنه من أشنع البدع.

    118/ـ شرحبيل بن حسنة هو أول كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم .

    120/ـ أول من كتب ( وكتبه فلان ) في آخر الكتاب ( أبي بن كعب ).

    142/ـ في رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هرقل: إلى هرقل عظيم الروم ولم يقل ملك الروم ، لئلا يكون تقريراً لملكه.

    141/ـ نقل القاضي المرداوي أن الرسول صلى الله عليه وسلم استخدم ( أما بعد ) ورواها عنه ( 35) صحابي ، وزاد الزرقاني وقال (40) صحابي.

    169/ـ كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عمرو بن حزم فيه بعض الأحكام، قال الباجي: هو أصل في كتابة العلم وتحصينه في الكتب.

    192/ـ العناية بالبريد والإرسال، أول من وضعه هو معاوية بن أبي سفيان .

    212/ـ في صحيح مسلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لأحد الصحابة: هل معك من شعر أمية ؟ قلت: نعم. قال: هيه. فأنشدته بيتاً، فقال: هيه حتى أوصلته (100) بيت .

    قال القرطبي: فيه دليل على حفظ الأشعار والاعتناء بها، إذا تضمنت حكماً ومعاني مستحسنة شرعاً وطبعاً.

    220/ـ نص المؤلف على أن خطب الرسول صلى الله عليه وسلم كانت عارية من السجع واقتفى آثاره الخلفاء الراشدين، وأكثر السلف، وإنما التزمت الاسجاع في هذه الزمان.

    135/ـ لقب ( العريف ) على الرؤساء وهو: القيم بأمور القبيلة والجماعة من الناس يلي أمورهم ويتعرف منه الأمير على أحوالهم، وفي الحديث: فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم.

    268/ـ أول من نظر في المظالم علي بن أبي طالب وهو أول من أفرد للظلمات يوماً يتصفح قصص المتظلمين.

    295/ـ لم يكن السجن موجوداً في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أبي بكر، ووجد في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم حالات سجن خاصة ، وأما في زمن عمر، فوجد المبنى المخصص للمساجين.

    304/ـ في قصة كعب بن مالك وهجر الرسول صلى الله عليه وسلم له، قال الطبراني: حديث كعب أصل في هجران أهل المعاصي والفسوق والبدع.

    373/ـ في الإصابة في ترجمة بُسر بن ارطاة ، ولي البحر لمعاوية، قال المؤلف: فُأخذ من ذلك أن إمارة البحر في زمن معاوية ضُبطت وتوسُع أمرها.

    387/ـ وقد جرت عادة المحدثين وأرباب السير أن يسموا كل عسكر حضره الرسول " غزوة " ومالم يحضره، بل أرسل أحد أصحابه ( سرية في بعثاً ).

    409/ـ الوقف من خصائص الإسلام لا يُعرف وقوعه في الجاهلية، ونصَّ على ذلك الشافعي.

    454/ـ أول من بنى المارستان من ملوك الإسلام الوليد بن عبد الملك ( سنة 88هـ )وجعل فيه الأطباء.

    465/ـ قال الحافظ: ولم أر في شيء صحيح أنه صلى الله عليه وسلم اكتوى.

    الجزء 2 :

    11/ المكاسب المجمع على تحريمها: الربا ، ومهور البغايا ، والسحت ، والرشى وأخذ الأجرة على النياحة ، والكهانة ، وادعاء الغيب ، والزمر واللعب والباطل كله.

    23/ حديث: (اللهم بارك لأمتي في بكورها) اعتنى الحافظ المنذري بجمع طرقه فبلغ عدد من جاء عنه من الصحابة (20) صحابي.

    42/ قصة مكذوبة: رأى الرسول رجلاً فقال له الرسول: ما هذا الذي أرى بيدك؟ فقال: أثر المسحاة، أضرب وأنفق على عيالي، فقبّل الرسول يده، وقال: هذه يد لا تمسها النار. روى هذه الحديث الخطيب في المتفق بسند واه، وأبو موسى في الذيل بإسناد مجهول.

    180/ أول بنّاء كان في الإسلام هو عمار بن ياسر.

    81/ لا يجوز بناء مسجد بجانب مسجد لئلا يضر بالمسجد الأول.

    89/ أنكر بعضهم تسمية الرسول ( فقيراً ) و ( زاهداً ).

    103/ علم الريافة وهو معرفة المياه التي تحت الماء، وهو من أروع الفراسة.

    108/ عند النسائي عن أبي رافع قال: كنت أشوي للرسول صلى الله عليه وسلم.

    118/ هناك وظائف نسائية: الخافضة، الختان، القابلة، والمرأة تمثل النساء في المجلس النبوي.

    139/ الجمهور على جواز اتخاذ صور البنات للعب بهن كما فعلت عائشة في البخاري، وأجاز العلماء بيعها وشراءها.

    150/ في حديث أبي عمر ما فعل النغير (200) فائدة.

    166/ فاطمة رضي الله عنها أول من جعل لها على النعش غطاء لحياءها.

    179/ قال الغزالي: آيات الأحكام (500) وقال بعضهم: (150) وقال ابن عبد السلام: معظم آي القرآن لا تخلو عن أحكام.

    196/ أنواع العلوم تقارب المائة.

    202/ قال أبو بكر بن أبي شيبة: من لم يكتب عشرين ألف حديث إملاء لم يعد صاحب حديث، وسئل ابن حنبل عن ستين ألف مسألة فأجاب فيها بـ ( حدثنا وأخبرنا )، وأحمد بن حنبل دار الدنيا مرتين حتى جمع المسند.

    204/ تنبيه: ما رود عن السلف في حفظ مئات الألوف فإنه يشمل أقاويل الصحابة والتابعين والطرق، نص على هذا البيهقي.

    208/ روي عن شبعة وأحمد والبخاري ومسلم أن نصف الحديث كذب.

    215/ الذين اعتنوا بجمع الأحاديث النبوية وبلغت عشرات الألوف:

    1. السيوطي، وجمعها حتى بلغت (100) ألف في (جمع الجوامع) والموجود (80) ألف حديث من (80) كتاب، واستدرك بعضهم عليه فزاد (5) آلاف حديث، وجاء ابن الهندي فرتبها في (كنز العمال) على الأبواب الفقهية واشتمل على (45959) حديث، ولعله حذف المكرر من جمع الجوامع، أو أن النسخة فقد منها بعض الأحاديث، وجاء من اختر الكنز إلى (منتخب كنز العمال).

    215/ أكبر كتاب في الإسلام في جمع الأحاديث: كتاب السمرقندي (491هـ)،جمع فيه (100) ألف حديث ورتبه وهذبه، وذكره الذهبي في تاريخ الإسلام.

    قال الكتاني: فانظر لهذه الهمم والمآثر الهامية فرحم الله السلف وألهم الخلف.

    223/ في تعلم الصحابة القرآن يجتمعون فيقرؤون ثم يتعلمون معناها، قال الكتاني: فانظر أصل التدريس وتعاطي علوم القرآن فإنه قديم.

    - حرص السلف على مذاكرة العلم:

    قال معاوية لعمر: ما بقي من لذة الدنيا إلا محادثة الرجال أهل العلم أو خير صالح يأتيني من ضيعتي.

    232/ في حديث( لغز النخلة ، إن من الشجرة .. ) .

    قال المؤلف : وفي هذا الحديث دليل على أنه ينبغي للعالم أن يميز أصحابه بألغاز المسائل العويصات عليهم ليختبر أذهانهم في كشف المعضلات وإيضاح المشكلات وهذا النوع سمته الفقهاء " الألغاز " ، وأهل الفرائض " المعايات" والنحاة يسمونه " الأحاجي" وفيه عدة مصنفات.

    238/ استمر أبو موسى مع عمر في مذاكرة الفقه، فقال أبو موسى: الصلاة ، فقال عمر: إنا في صلاة.

    249/ الصحابة انشغلوا بالجهاد والعبادة عن التأليف. قاله النووي.

    253/ كان ابن عباس يكتب الفتاوى التي يُسأل عنها.

    254/ الكتاب المنسوب لابن عباس في التفسير أكثره لا يصح عنه.

    261/ قال هشام بن عروة : أحرق أبي يوم الحرة كتب له في الفقه، فكان يقول بعد ذلك: لأن تكون عندي أحب إلي من أن يكون لي مثل أهلي ومالي.

    266/ كان الخلفاء يأمرون قادة الجيوش أن يكتبون ويرسمون البلاد التي يفتحونها.

    268/ أول من عرّب كتب اليونان هو خالد بن يزيد بن معاوية.

    277/ كان واثلة بن الأسقع يملي على الناس الأحاديث وهم يكتبونها عنه.

    278/ أخرج الحاكم عن أبي سعيد قال: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اجتمعوا تذاكروا العلم وقرأوا سورة.

    280/ كتب أبو موسى لعمر؛ قد حفظ القرآن في البصرة كذا وكذا فكتب له أن يفرض لهم، ثم كتب له في السنة الثانية، أنه قد حفظ أضعافهم، فقال له: اتركهم فإني أخشى أن يشتغل الناس بحفظ القرآن ويتركوا التفقه فيه.

    281/ أول من سمى المصحف (مصحف) هو أبو بكر الصديق ، نقله السيوطي.

    290/ كان الصالحون يبدأون يومهم بالنظر في المصحف.

    292/ نصوص في الحث على تعليم الصبيان القرآن.

    308/ إطلاق علم المواريث على علم الفرائض قديم الاستعمال.

    325/ جمع الحافظ العراقي في الأحاديث التي رواها الصحابة عن التابعين فبلغت عشرين.

    335/ قصة أبي هريرة في ميراث النبوة ( العلم ) وأهل السوق، رواها الطبراني في الأوسط وحسنه الكتاني .

    ونقل عن بعضهم: أنه رأى قوماً في المسجد ينتاظرون فسئل عنهم ؟ فقال: هؤلاء قوم يقتسمون ميراث النبي صلى الله عليه وسلم.

    338/ عن أسامة بن زيد عن أمه قالت: رأيت أم الحسن البصري تقص على النساء.

    344/ آثار في قلة الأكل ، قال نصراني لعلي بن الحسين: كتابكم ليس فيه من علم الطب شيء ، فقال علي: جمع الله الطب في نصف آية: ( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا )، فقال الطبيب: ما ترك كتابكم لجالينوس طباً.

    348/ الصحابة تعلموا الكتابة من أسرى بدر، وهم كفار، ومن اليهود بالمدينة.

    350/ هناك علماء أفردوا الكلام عن فضل العلم، وأفردها بعضهم فأوصل الأحاديث إلى (500) حديث.

    365/ قال أبو عبيد: لم ينقل أن أحداً من الصحابة رجع في معرفة شيء من القرآن إلى الرسول صلى الله عليه وسلم.

    379/ قال القاري: إذا أطلق (عبد الله) عند المحدثين فالمراد به (ابن مسعود).

    387/ سلمة بن الأكوع كان يسابق الفرس وهو على قدميه.

    392/ جرير البجلي كان جميلاً حتى كان عمر يقول: هو يوسف هذه الأمة.

    407/ المكثرون من الرواية من الصحابة هم الذين زادت أحاديث فوق ألف، كما قاله أحمد بن حنبل، فيما نقله ابن كثير عنه، وهم ستة: ابن عمر، عائشة، جابر، سعد، أبو هريرة، ابن عباس.

    408/ سبب قلة الرواية عن أكابر الصحابة ؟ قال محمد بن عمرو الأسلمي: لأنهم ماتوا قبل أن يحتاج إليهم.

    409/ أحفظ الصحابة وأول مُحدِّث هو أبو هريرة، وهذا بالإجماع كما قرره النووي والعراقي.

    309/ من ابتلي بالفتوى علم قدر حسن السؤال.

    334/ أول من رحل في طلب العلم ، موسى عليه السلام.

    365/ ورد أن الحسن كان يفتي الصحابة.

    406/ كتاب (الإصابة) من أحسن كتب التراجم.


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    رسائل في النجاح والتميز

    0:00

    ظل الصدقة

    0:00

    18دليل على فضل الدعوة والدعاة

    0:00

    استشعار ولاية الله ونصره

    0:00

    البكاء من خشية الله

    0:00



    عدد الزوار

    4176389

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة