• السبت 25 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :04 مايو 2024 م


  • فوائد من شرح ابن باز على كتاب التوحيد

  •  


    ص4- الله يُرى في المنام ولكن رؤية لا تشابه المخلوقين ، كما قرر ذلك ابن تيمية.

    - حديث ( كل أمرٍ لا يبُدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم فهو أقطع ) له طرق يشد بعضها بعضاً ، فهو من باب الحسن لغيره.

    1- في حديث " وكلمته ألقاه إلى مريم وروح منه " أي روح من الأرواح خلقها الله.

    ص6- في حديث " عُرضت علي الأمم" أي في ليلة الإسراء على الصحيح.

    - الكي أي ( الاكتواء بالنار ) تركه أولى لحديث " ولا يكتوون " فإن دعت الحاجة فلا كراهة.

    ص8 - حُمْرِ النعم " أي الإبل، وأما حُمُر بضم الحاء والميم فجمع حمار.

    ص11- تعليق الآيات في المساجد أقل ما فيها الكراهة.

    ص13- حديث الذباب " قِرّب ولو ذباب " رواه أحمد وسنده لا بأس به.

    ص13- قالوا له قِرّب ولو ذباب فرفض فقتل ودخل الجنة ، يحتمل : أن في الشريعة التي قبلنا لايعذر بالإكراه ، ولكن لقوه إيمانه لم يأخذ بها.

    ص14- النذر في المعصية لا يوفي به، وفيه كفارة يمين.

    ص15- حديث " من نزل منزلاً فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق " رواه مسلم .
    قال ابن باز :  وجاء في حديث صحيح ما يدل على استحباب تكرارها ثلاثاً.

    ص16- دعاء المخلوق الحي الحاضر القادر لا محذور فيه بالإجماع.

    ص19- " المقام المحمود " قيل: إجلاس الرسول على العرش ، وقيل الشفاعة وهو الصحيح.

    ص20- " ابن المسَيَّب" بالفتح هو الأشهر.

    ص22- الصواب أن العلة في النهي عن الصلاة على القبر هي خوف الفتنة بالشرك وليست العلة النجاسة.

    1- صلاة الجنازة مستثناة من عموم النهي الصلاة على القبر.

    ص23- الصواب تحريم زيارة النساء للقبور، حتى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم.

    - وضع العلامة على القبر ليُعرف، لا بأس بها، لكن لا يجوز الكتابة عليه .

    ص23- الرسول  صلى الله عليه وسلم جاء بالحماية الفعلية لباب التوحيد كحديث ( لا تجعلوا قبري عيداً ) وجاء بالحماية القولية كما في حديث ( قولوا بقولكم لا يستجرينكم الشيطان ).

    ص24- التوسل بجاه النبي من البدع لأنه وسيلة إلى الشرك.

    ص25- كيف نجمع بين حديث " إن الشيطان يئس أن يعبده المصلون " وما ورد أن الشرك سيقع في جزيرة العرب.

    الجمع: 1- أن يأس الشيطان غير معصوم ، فقد ييأس من الشئ ويقع.

    2- المراد أنه يأس إطباق أهل الأرض كلهم على الشرك.

    3- أن المقصود بذلك عصر الصحابة، فقد يأس من رجوع الصحابة إلى الشرك.

    ص27- من ثبت أنه ساحر وجب قتله، ولا يستتاب كما فعل عمر وغيره ، والتوبة بينه وبين الله تعالى.

    ص34- المصدق بالسحر يكفر إذا اعتقد أن الساحر محق ويعلم الغيب، وأنه يفعل كذا وكذا، ولكن إذا صدق أن له تأثير فلا يكفر لأن السحر حق وموجود.

    ص38- الأحوط أن لا يقول " توكلت على الله ثم فلان " ولكن لو قالها فلا بأس، لأن التوكل كالإستعانة.

    ص48- رواية " أفلح وأبيه إن صدق" الصواب أنها كانت قبل النهي عن الحلف بالآباء.

    1- إذا قال " بذمتك " وقصد الحلف فلا يجوز.

    2- وإن قال " في ذمتك " يعني أخبرني عن الحقيقة فليس بحلف.

    ص55- في حديث الأقرع والأبرص قال " فإن كنتَ كاذباً فصيرك الله إلى ما كنت " الأظهر أن الله ردّه إلى هيئته الأولى.

    ص57- الإلحاد هو: الميل عن الحق، وهو قسمان:

    1- إلحاد كامل، وهو ما يقع من الكفرة.

    2- إلحاد ناقص، وهو ما يقع من بعض المسلمين في عدم انقيادهم إلى الحق على وجه التمام والكمال.

     

     


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    ادع إلى سبيل ربك

    0:00

    وصايا للتائبين

    0:00

    صاحب الناجحين

    0:00

    مخالفات في الصلاة - 2

    0:00

    أجمل رحلة في العالم

    0:00



    عدد الزوار

    4181301

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1594 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة