ص4- الله يُرى في المنام ولكن رؤية لا تشابه المخلوقين ، كما قرر ذلك ابن تيمية.
- حديث ( كل أمرٍ لا يبُدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم فهو أقطع ) له طرق يشد بعضها بعضاً ، فهو من باب الحسن لغيره.
1- في حديث " وكلمته ألقاه إلى مريم وروح منه " أي روح من الأرواح خلقها الله.
ص6- في حديث " عُرضت علي الأمم" أي في ليلة الإسراء على الصحيح.
- الكي أي ( الاكتواء بالنار ) تركه أولى لحديث " ولا يكتوون " فإن دعت الحاجة فلا كراهة.
ص8 - حُمْرِ النعم " أي الإبل، وأما حُمُر بضم الحاء والميم فجمع حمار.
ص11- تعليق الآيات في المساجد أقل ما فيها الكراهة.
ص13- حديث الذباب " قِرّب ولو ذباب " رواه أحمد وسنده لا بأس به.
ص13- قالوا له قِرّب ولو ذباب فرفض فقتل ودخل الجنة ، يحتمل : أن في الشريعة التي قبلنا لايعذر بالإكراه ، ولكن لقوه إيمانه لم يأخذ بها.
ص14- النذر في المعصية لا يوفي به، وفيه كفارة يمين.
ص15- حديث " من نزل منزلاً فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق " رواه مسلم .
قال ابن باز : وجاء في حديث صحيح ما يدل على استحباب تكرارها ثلاثاً.
ص16- دعاء المخلوق الحي الحاضر القادر لا محذور فيه بالإجماع.
ص19- " المقام المحمود " قيل: إجلاس الرسول على العرش ، وقيل الشفاعة وهو الصحيح.
ص20- " ابن المسَيَّب" بالفتح هو الأشهر.
ص22- الصواب أن العلة في النهي عن الصلاة على القبر هي خوف الفتنة بالشرك وليست العلة النجاسة.
1- صلاة الجنازة مستثناة من عموم النهي الصلاة على القبر.
ص23- الصواب تحريم زيارة النساء للقبور، حتى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم.
- وضع العلامة على القبر ليُعرف، لا بأس بها، لكن لا يجوز الكتابة عليه .
ص23- الرسول صلى الله عليه وسلم جاء بالحماية الفعلية لباب التوحيد كحديث ( لا تجعلوا قبري عيداً ) وجاء بالحماية القولية كما في حديث ( قولوا بقولكم لا يستجرينكم الشيطان ).
ص24- التوسل بجاه النبي من البدع لأنه وسيلة إلى الشرك.
ص25- كيف نجمع بين حديث " إن الشيطان يئس أن يعبده المصلون " وما ورد أن الشرك سيقع في جزيرة العرب.
الجمع: 1- أن يأس الشيطان غير معصوم ، فقد ييأس من الشئ ويقع.
2- المراد أنه يأس إطباق أهل الأرض كلهم على الشرك.
3- أن المقصود بذلك عصر الصحابة، فقد يأس من رجوع الصحابة إلى الشرك.
ص27- من ثبت أنه ساحر وجب قتله، ولا يستتاب كما فعل عمر وغيره ، والتوبة بينه وبين الله تعالى.
ص34- المصدق بالسحر يكفر إذا اعتقد أن الساحر محق ويعلم الغيب، وأنه يفعل كذا وكذا، ولكن إذا صدق أن له تأثير فلا يكفر لأن السحر حق وموجود.
ص38- الأحوط أن لا يقول " توكلت على الله ثم فلان " ولكن لو قالها فلا بأس، لأن التوكل كالإستعانة.
ص48- رواية " أفلح وأبيه إن صدق" الصواب أنها كانت قبل النهي عن الحلف بالآباء.
1- إذا قال " بذمتك " وقصد الحلف فلا يجوز.
2- وإن قال " في ذمتك " يعني أخبرني عن الحقيقة فليس بحلف.
ص55- في حديث الأقرع والأبرص قال " فإن كنتَ كاذباً فصيرك الله إلى ما كنت " الأظهر أن الله ردّه إلى هيئته الأولى.
ص57- الإلحاد هو: الميل عن الحق، وهو قسمان:
1- إلحاد كامل، وهو ما يقع من الكفرة.
2- إلحاد ناقص، وهو ما يقع من بعض المسلمين في عدم انقيادهم إلى الحق على وجه التمام والكمال.
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
قواعد في تربية الأبناء - 2
0:00
العبادة
0:00
أسباب صلاح القلوب
0:00
إدارة الأزمات
0:00
القرية التي تحركت
0:00
عدد الزوار
5130830
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 27 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1616 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |