• السبت 25 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :04 مايو 2024 م


  • فوائد من كتاب شرح العقيدة السفارينية




  • الجزء الأول :

    4/ في عصر الصحابة والتابعين لم تدون كتب العقائد لخلو ذلك الزمن من البدع الكلامية .

    11/ المعتزلة أول فرقة أسست القواعد ضد أهل السنة .

    24/ مذهب السلف حق بين باطلين وهدى بين ضلالين .

    71/ أول بدعة ظهرت بدعة القدر والإرجاء وبدعة التشيع والخوارج .

    72/ قلت: أخطأ المؤلف في عده " الماتريدية " إحدى فرق أهل السنة، وكذلك " الأشعرية " .

    75/ " المصطفى " يقال إنه من أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم وهو مشهور ملهوج به، وهو صادق عليه ولائق به.

    80/ قال ابن تيمية : ابن سبأ أول من ابتدع الرفض .

    109/ ولو كان الكلام علماً لتكلم به الصحابة والتابعون كما تكلموا في الأحكام والشرائع، ولكنه باطل يدل على باطل.

    123/ حدّث ابن تيمية بفائدة لابن القيم ، فقال ابن القيم : وهذه الفائدة تساوي رحلة لكن لم يعرف قدرها.

    125/ أسماء الله تعالى لا تثبت بالحديث الضعيف والقياس ؛ لأنها من العلميات .

    134/ كل كمال لا نقص فيه ثبت للمخلوق فالخالق أولى به ، لأن معطي الكمال أحق بالكمال.

    127/ في التعامل مع الأسماء والصفات أربع عبارات :

    - التشبه بها قدر الطاقة ، قالته الفلاسفة .

    - التخلق بأسمائه .

    - التعبد بها .

    - الدعاء ، وهي المطابقة للأمر القرآني ، قال ابن القيم: وهذا أحسنها .

    143/ جاء في إثبات الحرف والصوت لله تعالى أحاديث تزيد على الأربعين بعضها صحاح وبعضها حسان .

    174/ قال ابن تيمية : كل ما ذكره الناس من وجوه الإعجاز في إعجاز القرآن حجة على إعجازه ولا تناقض في ذلك بل كل قوم تنبهوا لما تنبهوا له .

    198/ قال ابن تيمية: ومن كان لا يقبل الحق إلا من طائفة معينة ولا يتبع ما جاءه من الحق ففيه شبه من اليهود الذين قال الله فيهم: ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ ) فكذلك من تعصب لطائفة بلا برهان .

    271/ الإيمان المستفاد من الأدلة الكلامية ضعيف جداً مشرف على التزلزل بكل شبهة .

    330/ " الفلاح " أجمع كلمة للخيرات في اللغة .

    347/ قال ابن تيمية: لا يجوز لوم التائب باتفاق الناس .

    366/ تصبح الصغيرة كبيرة بخمسة أشياء :
    1- الإصرار عليها .
    2- التهاون بها .
    3- الفرح بها .
    4- الافتخار بها .
    5- صدروها من عالم يقتدى به .

    371/ موانع إنفاذ الوعيد بعضها بالنص وبعضها بالإجماع.

    374/ هل الأعمال تكفر الصغائر أم الكبائر ؟ على قولين ، والأكثر أنها تكفر الصغائر، وأما الكبائر فلا بد لها من توبة؛ لأن الله أمر بها وأخبر ( وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) .

    ولأن التوبة فرض ولا بد لها من قصد وإذا كانت تكفرها الأعمال لم يحتج للتوبة .

    375/ حكى ابن عطية عن الجمهور أن اجتناب الكبائر شرط لتكفير الصغائر .

    376/ هل الحدود كفارات أم لا ؟ على قولين :
    1- أنها كفارة ورجحه الطبري وأحمد والثوري .

    2- وقيل : أنه لا بد معه من توبة ليكون كفارة وهو اختيار ابن المسيب وابن تيمية، وابن حزم.

    وأما حديث أبي هريرة " لا أدري الحدود طهارة لأهلها أم لا " .

    فقد خرّجه الحاكم وعلله البخاري وقال: لا يثبت وهو من مراسيل الزهري وهي ضعيفة .

    387/ قال ابن تيمية: فتعريف النفوس ما يخلصها من الذنوب من التوبة والحسنات الماحيات كالكفارات والعقوبات من أعظم فوائد الشريعة .

    394/ يرى ابن تيمية أن لفظ الزنديق لا يعرف في الكتاب والسنة والذي يتكلم به الفقهاء هو المنافق عندهم .

    399/ من تاب من ظلمه فالله يقبله حتى لو ضلل آخرين ولا يؤاخذ بهم .

    399/ قال ابن تيمية : كل وعيد في القرآن فهو مشروط بعدم التوبة بالاتفاق .

    451/ يرى ابن رجب والحسن أن السيئات حتى لو غفرها الله فلا بد من قراءتها يوم القيامة؛ لأنها لا تمحى بتوبة ولا بغيرها .

     
    الجزء 2 

    8/ الملكان في القبر منكر ونكير.

    وقيل: إن ملكي المؤمن مبشر وبشير.

    قال المؤلف: وهذا يحتاج إلى دليل مأثور وأنى به ؟

    10/ يختار ابن القيم أن السؤال في القبر لكل أمة ، ورجحه القرطبي.

    وقال الحكيم الترمذي: إنه خاص بهذه الأمة ووافقه السيوطي .

    12/ هل الجن يُسألون في قبورهم ؟ نعم الجن أيضاً يسألون؛ لأن الأدلة تعمهم .

    274/ قال ابن القيم: التفضيل قبل التفصيل لا يستقيم ، وأكثر الناس إذا تكلم في التفضيل لم يفصل جهات الفضل ولم يوازن بينها فيبخس الحق .

    394/ الكرامة وإن كانت كرامة لمن ظهرت على يديه فهي دليل على صحة نبوة متبوع من ظهرت على يديه وأحقية دينه واستقامة نهجه .

    399/ قال ابن تيمية في مسألة التفضيل بين الملائكة وصالحي البشر :

    صالحي البشر أفضل باعتبار كمال النهاية والملائكة أفضل باعتبار البداية .

    410/ مسائل نافعة في التفضيل بين الأشياء . 


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    تأملات في سورة الذاريات - 2

    0:00

    الحسد.. دليل النجاح

    0:00

    الحاج والعلم

    0:00

    تلاوة من سورة الزمر

    0:00

    صفحات مضيئة من حياة السلف

    0:00



    عدد الزوار

    4181245

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1594 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة