من كلمات وقواعد ابن تيمية

من كلمات وقواعد ابن تيمية - 9 -

عدد القراءات : 1302 تاريخ الإضافة : السبت 03 ربيع الأول 1443 هـ

1 - الهجر الجميل هو : هجر بلا أذى ، والصفح الجميل : صفح بلا معاتبة ، والصبر الجميل : صبر بغير شكوى إلى المخلوق . المدارج ( 2 / 160 ) .

2 - كثير من الناس ، بل أكثرهم ، كراهتهم للجهاد على المنكرات أعظم من كراهتهم للمنكرات . تفسير النور ( ص 60 ) .

3 - إذا ترك الناس بعض ما أنزل الله وقعت بينهم العداوة والبغضاء . ( 24 / 250 ) ( 13 / 227 ).

4- الناس إذا تعاونوا على الإثم والعدوان أبغضَ بعضهم بعضاً . ( 15 / 128 ).

5- الشيخ وإن ضعف بدنه ؛ فعقله أقوى من عقل الشاب . ( 16 / 281 ).

6- لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منها . ( 20 / 148 ).

7- شيطان الجن إذا غلب وسوس ، وشيطان الإنس إذا غلب كذب . ( 22 / 608 ).

8- أقوال العلماء يحتج لها بالأدلة الشرعية ، ولا يحتج بها على الأدلة الشرعية . ( 26 / 22 ).

9- لو قُدِّر أن العالِم الكثير الفتاوى أخطأ في مائة مسألة لم يكن ذلك عيباً . ( 27 / 301 ).

10 - اللص الفقير تقطع يده لسرقته ، ويُعطى من بيت المال ما يكفيه لحاجته . ( 28 / 209 ).

11 - قال ابن القيم : قلت لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - يوماً : سئل بعض أهل العلم : أيما أنفع للعبد ؛ التسبيح أو الاستغفار ؟
فقال : إذا كان الثوب نقياً؛ فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإن كان دنِساً ؛ فالصابون والماء الحار أنفع له ، فقال لي - رحمه الله تعالى - : فكيف والثياب لا تزال دَنِسة ؟ . الوابل الصيب ( ص 162 ).

12 - النفوس إذا اعتادت المعصية ؛ فقد لا تنفطم عنها انفطاماً جيداً إلا بترك ما يقاربها من المباح كما أنها أحياناً لا تترك المعصية إلا بتدريج . ( 29 / 113 ) .

13 - السبب في أن الفَرَج يأتي عند انقطاع الرجاء بالخلق ، تحقيق التوحيد . الآداب الشرعية ( 1 / 140 ) .

14 - المتعمقون في الكتاب والسنة ولو في الأحكام فقط ؛ يحصل لهم من الحاجة والشوق إلى معرفة معاني كثير من النصوص مالا يحصل لغيرهم من المعرضين . جامع الرسائل ( 5/89 ) .

15 - أفضل البلاد في حق كل شخص حيث كان أبر وأتقى . جامع المسائل ( 5 /345 ) .

16 - الدفع أهون من الرفع . شفاء العليل ( 92 ) .

17 - قال ابن القيم : قال شيخنا ابن تيمية : والصدِّيق أكمل من المُحدّث لأنه استغنى بكمال صديقيته ومتابعته عن التحديث والإلهام والكشف فإنه قد سلم قلبه كله وسره وظاهره وباطنه للرسول فاستغنى به عما منه . مدارج السالكين [1 /39 ]

18 - جميع المقدمات العقلية التي ترجع إليها براهين المعارضين للنصوص النبوية إنما ترجع إلى تقليد منهم لأسلافهم لا إلى ما يعلم بضرورة العقل ولا إلى فطرة . درء تعارض العقل والنقل ( 2/ 319) .

19- قيل : الوسوسة لا تكون إلا عن خبل في العقل أو جهل بالشرع . درء التعارض ( 4 /82) و(4/107) .