• السبت 18 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :27 ابريل 2024 م


  • فوائد ولطائف من شرح السنة




  • فوائد من كتاب شرح السنة للبغوي رحمه الله تعالى من أجزاء متفرقة .

     

    - عن أنس قال: كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوباً لبسه يوم الجمعة. فيه: عنبسة بن عبد الرحمن ( ضعيف: 12/44 ) .

    - قال البغوي: وكان آخر الأمرين من النبي صلى الله عليه وسلم لبس الخاتم في اليسار. ( 12/ 58 ) .

    - كلام جميل للخطابي في الرد على من أنكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم سحر بسبب أنه قد يضره فيما يبلغ به الدين . ( 12/ 187 – 188 ) .

    - قال البغوي: رؤية الله في المنام جائزة . ( 12/ 227 ) .

    - في قصة زيارة الرسول صلى الله عليه وسلم لقوم من المشركين ومعهم نفرمن المسلمين تكلم عبد الله بن أُبي فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( أي سعد! ألم تسمع ما قال أبو حباب ) يريد عبد الله بن أبي. متفق عليه .
    قال البغوي: وفيه جواز تكنية الكافر ( 12/ 275 ) .

    - روي عن مجاهد وقتادة أنهما قالا: إذا دخلت بيتاً ليس فيه أحد فقل: السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإن الملائكة ترد. قال تعالى: ( فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ) ( 12/ 284 ) .

    - قال الخطابي في حديث: ( إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب ) .
    معنى حب العطاس وحمده وكراهية التثاؤب وذم أن العطاس إنما يكون مع انفتاح المسام وخفة البدن، وسبب هذه الأمور تخفيف الغذاء والإقلال من المطعم، والتثاؤب إنما يكون من ثقل البدن وامتلائه، فالمحبة والكراهية تنصرف إلى الأسباب الجالبة لهما. ( 12/ 307 ) .

    - قال الخطابي: وقيل: ما تثاءب نبي قط . ( 12/ 307 ) .

    - روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: " إن الشيطان إذا لعن ضحك، وإذا تعوذ منه هرب " ( 12/ 354 ) .

    - بعضهم قال: إن الرفيق الأعلى من أسماء الله تعالى ولكن غلّط الأزهري من قال بذلك. ( 14/ 46 ).

    - في حديث: ( اهتز العرش لموت سعد ) .
    قيل: حملة العرش فرحوا بقدوم روحه.
    قال البغوي: والأولى إجراؤه على ظاهره وكذلك قوله " أحد جبل يحبنا ونحبه " ولا ينكر اهتزاز ما لا روح فيه كما اهتز أُحد وعليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر. ( 14/ 180 ) .

    - روي أن رجالاً من أهل بدر لما قتل عثمان لزموا بيوتهم فما خرجوا منها إلا إلى قبورهم. ( 15/ 23).

    - لم يرتد أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إنما ارتد قوم من جفاة العرب. ( 15/ 124 ) .

    - حديث ( فيه أن أهل النار يردَّون بأبناء ثلاثين سنة ) رواه أحمد ( 3/ 76 ) ولا يصح فيه رشدين بن سعد. ( 15/ 218 ) .

    - قال عقبة بن عامر: تعلّموا قبل الظانين يعني الذين يتكلمون بالظن. ( 1/ 317 ) .

    - كان مالك لا يفتي حتى يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله ، وكان يقول: العجلة في الفتوى نوع من الجهل والخرق. ( 1/ 306 ) .

    - قال مالك: لو كان الكلام علماً لتكلم فيه الصحابة والتابعون كما تكلموا في الأحكام والشرائع ولكنه باطل يدل على باطل. ( 1/ 217 ) .

    - أوصى حذيفة ابن مسعود فقال: إياك والتلون فإن دين الله واحد. ( 1/ 216 ) .

    - المثل قد يُضرب في الشيء بما لا يكاد يصح في الوجود كحديث ( من بنى لله مسجداً ولو كمفحص قطاه ) ( 1/ 206 ) .

    - أفعال الرب تعالى مشتقة من أسمائه وأسماء العباد مشتقة من أفعالهم. ( 1/ 179 ) .

    - أكثر أهل العلم على أن من صلى وحده ثم أدرك جماعة يصلون تلك الصلاة فإنه يصليها معهم أي صلاة كانت من الصلوات الخمس. ( 3/ 431 ) .

    - قال مالك: بلغني أن عمر بن الخطاب قال: إن لأضطجع على فراشي فما يأتيني النوم وأقوم إلى الصلاة فما تتوجه إلى القراءة من اهتمامي بأمر المسلمين , قال مالك: يريد أن يطاع الله ولا يعصى الله . ( 3/ 257 ) .

    - الخطأ والنسيان عن الإنسان مرفوع والإثم فيهما عنه موضوع. ( 3/ 296 ) .

    - كل عذر جاز به ترك الجماعة جاز به ترك الجمعة. قاله البغوي. ( 3/ 353 ) .

    - قال أبو الدرداء: من فقه المرء إقباله على حاجته حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ. ( 3/ 356 ) .

    - النظر للنجم إذا سقط .
    عن ابن سيرين قال: تعشى أبو قتادة فوق ظهر بيت لنا فرمي بنجم فنظرنا إليه فقال: لا تتبعوا أبصاركم فإنا قد نهينا عن ذلك. رواه البغوي في شرح السنة ( 4/ 396 ) بإسناد صحيح .

    - تسمية الملائكة " السفرة الكرام " لأنهم ينزلون بالوحي من الله وما يقع به الصلاح بين الناس كالسفير الذي يصلح بين القوم ، وسمي الكتاب " سفراً " لأن يسفر الشيء ويبين. ( 4/ 430 ) .

    - في فضل بعض السور ومنها البقرة وآل عمران " يأتيان كأنهما غمامتان  " .
    قال البغوي: والمراد يجيء فضل الأعمال وقراءة القرآن. ( 4/ 458 ) . قلت: لأن القرآن غير مخلوق .

    - بين تكبيرات العيد :
    قال: بين التكبيرتين قدر كلمة . رواه بد الرزاق ( 5697 ) وفيه عبد الكريم بن أبي المخارق. ضعيف. ( 4/ 310 ) .

    - في حديث صلاة الليل: ( إلا أني خشيت أن يفرض عليكم ) .
    إذا قيل: كيف خشي ذلك مع أن الله قد أكمل الفرائض ؟
    الجواب: كانت صلاة الليل واجبة عليه، وأفعاله الشرعية يجب الاقتداء به فيها، فكان لا يأمن إن واضب عليها أن يلزمهم الاقتداء به. ( 4/ 118 ) .


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    أريد الانتحار !!

    0:00

    أصليت معنا

    0:00

    مسائل الجاهلية ( المسائل من 4 الى 8 )

    0:00

    الحاج والصبر

    0:00

    شرح القواعد الأربع

    0:00



    عدد الزوار

    4164669

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة