الجزء الأول :
22/ علم الحديث: هو العلم بقوانين يُعرف بها أحوال السند والمتن.
22/ السند: هو الإخبار عن طريق المتن.
23/ المتن: هو ما ينتهي إلية غاية السند من الكلام.
23/المسند: له اعتبارات:
(1) الكتاب الذي جمع فيه ماأسنده الصحابة. (2)الإسناد.
24/ المحدثون يسّمون المرفوع والموقوف بالأثر، أما فقهاء خرسان يسّمون الموقوف بالأثر، والمرفوع بالخبر.
27/ كان السلف يطلقون المُحدِّث والحافظ بمعنى واحد.
29/ قال السبكي: وإنما كان السلف يستمعون فيقرأون فيرحلون فيفسرون ويحفظون فيعملون.
32/ قال ابن مهدي: الحفظ " الإتقان ".
36/ قيل إن أنواع علم الحديث مائة.
47/ التعاريف تصان عن الإسهاب.
51/ قال الاسفرائيني: تُعرف صحة الحديث إذ اشتهرعند أئمة الحديث بغير نكير منهم.
52/ قال ابن عون: لايؤخذ العلم إلا على من شُهد له بالطلب.
54/ حديث عمر في النيات، جاء عن أبى سعيد عند البزار بسند ضعيف .
59/ قال العلائي: لايُحفظ عن أحد من أئمة الحديث أنه قال: حديث كذا أصح الأحاديث .
62/قال ابن حجر: إن رواية أبي حنيفة عن مالك لا تثبت.
64/ قال ابن راهوية: إذا كان الراوي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ثقه، فهو كأيوب عن نافع عن ابن عمر.
70/ قولهم أصح شي في الباب كذا، يوجد هذاعند الترمذي والبخاري في التاريخ ، والنووي يرى أنه لايلزم من ذلك صحة الحديث بل يقولون ذلك وإن كان ضعيفاً ومرادهم أرجحه.
75/ قال الدارقطني: لولا البخاري ماراح مسلم ولاجاء.
79/ عِيبَ على مسلم روايته لبعض الضعفاء في صحيحه،والجواب من وجوه:
1- أن ذلك فيمن هو ضعيف عند غيره ولكنه ثقة عنده.
2- أن ذلك وقع في المتابعات والشواهد لا في الأصول.
3- أن يكون ضعف الضعيف الذي اعتمد به طرأ بعد أخذه عنه.
81/ إذ كان الحديث الذي تركة الشيخان أو أحدهما صحيح أصلاً في بابه ولم يخرجا له نظيراً ولامايقوم مقامة فالظاهر أنهما:
1- اطلعا فيه على عله.
2- ويحتمل أنهما نسياه.
3- أو تركاه خشية الإطالة.
4- أو رأيا أن غيره يسد مسده.
82/ قال ابن الجوزي: حصر الأحاديث يبعد إمكانه.
83/ أول من ضمّ ابن ماجه للكتب الستة ابن طاهر المقدسي، قال المزي :كل ما انفرد به ابن ماجه عن الخمسة فهو ضعيق ، وقال الحسيني: يعني الأحاديث وتعقبه ابن حجر بأن الأولى حمله على الرجال.
87/ اتفق الحفاظ على أن البيهقي تلميذ الحاكم أشد تحرياً منه.
87/ للذهبي جزء في الأحاديث الموضوعة عند الحاكم نحو( 100).
92/ البيهقي في السنن والمعرفة والبغوي في شرح السنة إذا رويا الحديث وقالا:رواه الشيخان ، فالمراد أصل الحديث لا اللفظ الوارد.
95/ قال ابن حجر: كل عله أعل بها حديث في أحد الصحيحين جاءت رواية المستخرج سالمة منها،فهي من فوائده.
104/ قال الزركشي: ومن هنا يعلم أن ترجيح كتاب البخاري على مسلم، إنما هو ترجيح الجملة لا كل فرد من أحاديثه على كل فرد من أحاديث الآخر.
107/ مراتب الرواة معيار معرفتها ألفاظ الجرح والتعديل.
121/ ابن الصلاح لا يرى التصحيح في هذه الأعصار، وخالفه الكثير منهم:النووي،العراقي ، حتى قال بعضهم : إنه لا سلف له في ذلك.
124/ حسّن المزي حديث: طلب العلم فريضة.
139/ أطلق الحاكم على الترمذي بالجامع الصحيح .
139/ أطلق الخطيب على الترمذي والنسائي اسم الصحيح.
144/ أتم روايات أبي داود ، رواية أبي بكر بن داسه.
144/ قال الذهبي: انحطت رتبه الترمذي عن النسائي وأبي دود لروايته عن المصلوب والكلبي.
146/ مغلطاي أطلق على مسند الدارمي" صحيح " قال ابن حجر:ولم أر له سلفاً في ذلك.
147/ مسند الطيالسي ليس من تصنيفه بل جمعه بعضهم من رواية يونس بن حبيب خاصةعنه، وكذلك مسند الشافعي، وإنما لقطه بعض الحفاظ النيسابوريين عن الشافعي.
151/ أقسام الحديث الضعيف أوصله بعضهم 42 وقيل 63 وقال ابن حجر: إن ذلك تعب ليس وراءه أرب.
153/ أوهى أسانيد ابن عباس ، السدي الصغير محمد بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح. قال ابن حجر: هذه سلسلة الكذب لا الذهب.
154/ المسند: لايستعمل إلا فيما جاء مرفوعاً، قاله الحاكم وحكاه ابن عبد البر عن بعض المحدثين.
155/ يصح قول متصل لما جاء عن التابعي إذا قُيِد كقولهم: هذا متصل إلى الزهري.
157/ قال بعضهم يصح إطلاق الموقوف على التابعي، كقولهم: وقفه فلان على الزهري.
157/ إذا قال الصحابي: كنا نفعل كذا ، هل له حكم المرفوع ؟
الجمهور من المحدثين وأصحاب الفقه والأصول وابن الصلاح والخطيب على أنه:موقوف ، وذهب الحاكم والرازي والآمدي والعراقي والحافظ: إلى أنه مرفوع ، وخالف أبو بكر الإسماعيلي فقال: موقوف.
165/ الصحابي إذا قال في آيه نزلت في كذا فهو مرفوع.
166/ المقطوع يطلق على التابعي ، استعمله الشافعي والطبراني في المنقطع، ولكن الشافعي استخدمه قبل استقرار الاصطلاح.
168/ المشهور في الفقه والأصول استخدام " المرسل" على المنقطع، المعضل.
170/ قال الأثرم: قلت لأحمد بن حنبل: إذا قال رجل من التابعين: حدثني رجل من الصحابة، ولم يسمه، فالحديث صحيح ؟ قال: نعم .
178/ مسلم يورد المرسل، ولكن احتجاجه بالمسند لا بالمرسل،على أن المرسل قد تبين اتصاله من وجه آخر،وص 180.
185/ الأحاديث التي لم توجد موصولة في الموطأ ولم يصلها أحد:
1- إني لاأنسى ولكن أنسى لأسن.
2- أن الرسول أري أعمار الناس قبله أو مشاء الله من ذلك فكأنه تقاصر أعمار أمته.
3- قول معاذ: آخر ماأوصاني به الرسول وقد وضعت رجلي في الغرز قال أحسن خلقك للناس.
186/من مظان المنقطع والمرسل والمعضل كتب السنن لسعيد بن منصور، ومؤلفات ابن أبي الدنيا.
187/الإسناد المعنعن متصل عند الجمهور بل نقل أبو عمر الداني الإجماع ، بشرط ألا يكون الراوي مدلساً، وأمكن لقاء بعضهم بعضاً.
189/ أن،كعن عند الجمهور ، حكاه ابن عبد البر.
209/ قال ابن منده: إن حديث عمر في النية جاء عن (17) صحابي.
- قال السيوطي: لم يصح إلا عن عمر ، وقاله العراقي والبزار.
- قول الترمذي: وفي الباب ، لايريد ذلك الحديث المعين، بل يريد أحاديث أخرى يصح أن تكتب في الباب.
224/ في الأفراد، صنف الدارقطني، وفي معاجم الطبراني أمثله كثيرة لها.
226/ قال ابن المديني: الباب إذا لم تجمع طرقه لم يتبين خطؤه.
235/ الاضطراب يوجب ضعف الحديث لإشعاره بعدم الضبط.
237/ حديث شيبتني هود، قال الدارقطني: مضطرب فروي مرسلاً، موصولاً، ومنهم من جعله من مسند أبي بكر.
245/ قال ابن السمعاني: من تعّمد الإدراج فهو ساقط العدالة وممن يُحرف الكلم عن مواضعة وهوألحق بالكذابين ، والسيوطي يرى أن ما أدرج لتفسير الغريب لابأس به.
247/ قال الربيع بن خثيم: إن للحديث ضوءاً كضوء النهار تعرفه، وظلمة كظلمة الليل تنكره.
249/قال ابن الجوزي: ماأحسن قول القائل: إذا رأيت الحديث يباين المعقول، أو يخالف المنقول،أو يناقض الأصول فاعلم أنه موضوع.
252/ تصانيف البيهقي ، قال المؤلف : التزم أن لايخرج فيها حديثاً يعلمه موضوعاً.
257/ قال النسائي: الكذابون المعروفون بوضع الحديث هم أربعة:
1- ابن أبي يحي بالمدينة.
2- الواقدي ببغداد.
3- مقاتل بخراسان.
4- ومحمد بن سعيد المصلوب بالشام.
266/ قولهم: لا أصل له ، قال ابن تيميه: لا إسناد له.
267/قال ابن حنبل وابن مهدي وابن المبارك: إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل تساهلنا.
267/ذكر ابن حجر شروط جواز رواية الضعيف في الفضائل:
1- أن يكون الضعف غير شديد ، نقل العلائي الاتفاق على هذا الشرط.
2- أن يندرج تحت أصل معمول به.
3- أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته.
وهذان الشرطان ذكرهما ابن عبد السلام وابن دقيق العيد، وقيل لا يجوز العمل به مطلقاً،وقيل يجوز مطلقاً.
269/ روى البيهقي عن النخعي قال: كانوا إذا أتوا الرجل ليأخذوا عنه نظروا إلى سمته وصلاته وحاله ثم يأخذون عنه.
310/ قول البخاري " فيه نظر" وسكتوا عنه أي تركوا حديثه ، وقوله " منكر الحديث " أي لاتحل الرواية عنه .
الجزء الثاني :
62/ الخلاف في مسأله كتابة الحديث:
1 - كرهها ابن عمر وابن مسعود وزيد بن ثابت وأبو سعيد الخدري.
2- أباحها عمر وعلي وابن عمرو وأنس وجابر ، ثم زال الخلاف وأجمعوا على الجواز.
قال ابن الصلاح: ولولا تدوين الحديث في الكتب لدرس في الأعصار الأخيرة.
حديث النهي عن أبي سعيد، رواه مسلم.
حديث الإباحة ( اكتبوا لأبي شاة ) رواه البخاري، ومسلم.
ومن أحاديث الإباحة: كتابة ابن عمرو، رواه البخاري.
والجمع بين هذين الحديثين قيل: إن النهي عن كتابته مع القرآن في صحيفه واحدة ، وقيل : إن النهي لأنه صلى الله عليه وسلم خاف اختلاط الحديث بالقرآن.
64/ قال الأوزاعي: كان هذا العلم كريماً يتلقاه الرجال بينهم، فلما دخل في الكتب دخل فيه غير أهله.
68/ قال عمر: أجود الخط أبينه.
73/ يُقال إن أول من رمز الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم ب ( صلعم ) قُطعت يده.
120/قال حماد بن زيد: استغفر الله، إن لذكر الإسناد في القلب خيلاء.
122/ جواز التحديث بحضرة من هو أعلم.
131/ تخويل الناس بالموعظة وفعله ابن مسعود، وقال به ابن عباس في البخاري.
136/ قيل: إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به ولو مّره تكن من أهله.
140/ قال أبو حاتم:لو لم نكتب الحديث من (60) وجهاً ما عقلناه.
193/ ضوابط رواية الحديث بالمعنى :
- إذا لم يكن عالماً بالألفاظ ومدلولاتها فلا يجوز بلاخلاف.
- الذين قالوا بعدم الجواز حتى لو عرف المعاني: ابن سيرين، ثعلب، أبو بكر الرازي، ابن عمر، رجاء بن حيوه، القاسم بن محمد.
- القائلون بالجواز: الأئمة الأربعة، ويشهد له أحوال الصحابة والسلف ويدل عليه روايتهم القصة الواحدة بألفاظ مختلفة.
- قال ابن حجر: ومن أقوى حججهم على جواز الرواية بالمعنى ، الإجماع على جواز شرح الشريعة للعجم بلسانها للعارف به .
- وقيل إنما يجوز للصحابة دون غيرهم.
- وقيل: يُمنع في حديث الرسول ويجوز في غيرة ورُوي ذلك عن مالك.
97/ جاء عن أنس بن مسعود، ابن مسعود، أبو الدرداء قولهم بعد الحديث: أو كنحوه.
98/ اختصار الحديث ، يجوز للعالم بالحديث ، قال ابن مالك: علمنا سفيان اختصارالحديث.
99/ تقطيع الحديث قال أحمد : لاينبغي ، وفعله أئمة كمالك، والبخاري، وأبي داود،والنسائي وغيرهم.
148/ نقل ابن حزم وأبو علي الجيلاني أن الإسناد من خصائص هذه الأمة.
149/ قال أبو علي الجياني: خص الله هذه ألأمه بثلاث: الإسناد،الأنساب، الإعراب.
149/ قال أحمد: طلب الإسناد العالي سُنّة عّمن سلف.
159/قال ابن المديني: النزول شؤم، وقال ابن معين: الإسناد النازل قرحة في الوجه.
160/قال ابن المبارك: ليس جودة الحديث قرب الإسناد، بل جودة الحديث صحة الرجال .
162/حديث " لاغيبة لفاسق " رواه الطبراني، وابن عدي، والبيهقي ، وقال الحاكم:غير صحيح.
164/لا اعتبار في العدد في التواتر.
146/ حديث: من كذب علي " قيل رواه 62 صحابي، وقيل (100). (200) ، قال العراقي وليس في هذا المتن بعينة بل في مطلق الكذب. والخاص بهذا المتن نحو (70).
166/حديث الحوض رواه بضع وخمسين صحابي، حديث المسح علي الخفين رواه 70 صحابي .
حديث رفع اليدين في الصلاة رواه 50صحابي .
حديث نضّر الله امرء، رواه 30 صحابي .
حديث من بنى لله مسجداً رواه 20 صحابي .
166/ قسّم أهل الأصول المتواتر إلى لفظي، معنوي.
167/ أحاديث رفع اليدين في الدعاْء 100 حديث، والسيوطي له مُصّنف في ذلك.
168/ قال أحمد: لا تكتبوا هذا الأحاديث الغرائب فإنها مناكير وعامتها عن الظعفاء.
169/ قال أبو يوسف: من طلب الدين بالكلام تزندق، ومن طلب غريب الحديث كذب، ومن طلب المال بالكيمياء أفلس.
170/حديث تخليل الأصابع في الوضوء سنده مصري.
171/ العلماء الذين صنفوا في غريب الحديث ، أبو عبيدة معمر بن المثنى، النظر بن شُميل، أبو عبيد القاسم بن سلام، الخطابي ،ابن الأثير وهوأحسنهم.
175/ قال حذيفة: إنماُ يفتي من عرف الناسخ والمنسوخ.
177/ قال السيوطي : خلاف الظاهرية لايقدح في الإجماع.
178/ الإجماع لاينسخه شيء، ولاينسخ غيره ولكنة يدل علي النسخ .
181/ مختلف الحديث، صنّف فيه الشافعي ، وهو أول من تكلم فيه، وصنّف فيه ابن جرير والطحاوي في مشكل الآثار، وابن خزيمة من أحسن الناس كلاماً فيه.
182/ وجوه الترجيح (50) عند الحازمي في كتابه الاعتبار، وأوصلها غيره لأكثر من (100) وذكر السيوطي شيء منها.
190/ علم معرفة الصحابة ، فائدته : معرفة المتصل من المرسل.
191/قولهم" الأخباريين " لحن ، والصواب: خبري، لأن النسبة للجمع ترد للواحد كما تقول في الفرائض فرضي.
191/ ومن اللحن أيظاً قولهم :لا يؤخذ العلم عن صُحُفي بضمتين، والصواب بفتحتين، رداً إلى صحيفة .
191/ الأولى في تعريف الصحابي: من لقي النبي صلي الله عليه وسلم مسلماً ومات على إسلامه.
194/ تعريف ابن المسيب للصحابي: من أقام مع الرسول سنه أو سنتين أوغزا معه غزوه أو غزوتين.
قال العراقي: لايصح هذا عنه. ففي سنده الواقدي وهو ضعيف .
وقيل في تعريف الصحابي: من طالت صحبته وروىعنه.
وقيل في تعريف الصحابي: من رآه بالغاً.
197/أحاديث المكثرين:
(1) أبو هريرة (5374) اتفق الشيخان على (352) والبخاري 93 و مسلم189 .
(2) ابن عمر (2630) .
(3) ابن عباس (1660 ) .
(4) جابر (1540).
(5) أنس ( 2286).
(6) عائشة (2210).
(7) أبو سعيد ( 1170).
199/ العبادله: ابن عباس، ابن عمر، ابن عمرو، ابن الزبير ، وليس منهم ابن مسعود قال الإمام أحمد: لتقدم وفاته ولأنهم عاشوا حتى احتيج لعلمهم.
200/ قيل لأبي زرعة: أحاديث الرسول (4) آلاف. قال هذا قول الزنادقة، ومن يحصي حديث رسول الله صلي الله علية وسلم.
213/حدّ التابعي ، من لقي صحابياً، قال النووي: وهو الأظهر، قال العراقي: وعليه عمل الأكثرين من أهل الحديث.
217/المخضرم ، تعريفه عند أهل الحديث " الذي أدرك الجاهلية وزمن النبي صلي الله عليه وسلم ولم يره ".
وعند أهل اللغة: الذي عاش نصف عمره في الجاهلية ونصفه في الإسلام.
219/أفضل التابعين، على خلاف، قال أحمد: هو سعيد بن المسيب، وقيل: هو أويس القرني، وقيل: الحسن ، والصواب: أويس لما في صحيح مسلم في حديث " إن خير التابعين رجل يقال له أويس" وبعضهم قال: الأعلم ابن المسيب، والأزهد والعابد: أويس.
222/رواية الأكابر عن الأصاغر ، الأصل فيه: رواية النبي صلى الله عليه وسلم عن تميم الداري حديث الجساسة.
225/ كل اثنين روى أحدهم عن الأخر فهو مدبَج ،وأول من سمّاه بذلك الدارقطني ، قاله العراقي.
235/رواية عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، مقبوله إذا صحّ السند إليه واحتجّ بها: أحمد، وابن منده،إسحاق بن راهويه، أبوخثيمه، والنووي وقال إنه اختيار المحققين.
237/ رواية بهز عن أبيه، صححها ابن معين واستشهد بها البخاري في الصحيح، ورجحها بعضهم على رواية عمرو.
256/في الأسماء والكنى، صّنف فيه: ابن منده، والنسائي، والحاكم أبو أحمد غير صاحب المستدرك.
323/ قال حفص بن غياث : إذا اتهمتم الشيخ فحاسبوه بالسنين.
323/ قال سفيان الثوري: لما استعمل الرواة الكذب استعملنا لهم التاريخ.
324/ الجمهور من الصحابة ومن بعدهم على أن 63 هو عمر الرسول صلى الله عليه وسلم في وفاته.
325/يوم وفاة الرسول على خلاف. أما الشهر فبلا خلاف على أنه ربيع الأول عام(11)هـ
331/ ماجاء أن علي ولد في الكعبة فضعيف. قاله الحافظ، وإنما جاء أن حكيم بن حزام وُلد فيها.
338/كتاب الكامل لابن عدي ، ذكر كل من تُكلِمِ فيه وإن كان ثقه.
340/قيل لأحمد بن حنبل:لاتغتب العلماء. فقال أحمد: ويحك هذا نصيحة ليس هذا غيبه.
351/ابن سعد في طبقاته أكثر الرواية فيه عن الضعفاء منهم شيخه الواقدى.
354/كانت العرب إنما تنتسب إلى قبائلها فلما جاء الإسلام وغلب عليهم سكن القرى أنتسبو للقرى والمدائن.
355/في الانتساب للبلد يبدأ بالأعم أمثال: الشافعي الدمشقي الغوطي، وكذا في النسب للقبائل يبدأ بالعام قبل الخاص: القرشي الهاشمي لا العكس.
355/قال ابن المبارك:من أقام في بلدة 4 سنين نسب إليها.
365/قال السيوطي : فبذكر السبب يتبين الفقه في المسألة ، أي سبب ورود الحديث .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
تأملات في سورة التكاثر
0:00
تأملات من سورة الأحقاف - 1
0:00
عادات الأشخاص الناجحين
0:00
صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ( 5 )
0:00
الكلمة الطيبة
0:00
عدد الزوار
5130830
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 27 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1616 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |