1- أكثر من 40 صحابي رووا أحاديث الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد. ( ص: 3 ) .
2- حديث: ( من صلى عليَّ عند قبري وكّل الله به ملكاً يبلغني وكفي أمر دنياه وآخرته ) رواه العشاري وفيه محمد بن يونس متروك الحديث. ( ص: 18 ) .
3- حديث: ( صلوا على أنبياء الله ورسله فإن الله بعثهم كما بعثني ) رواه إسماعيل بن إسحاق في كتاب " الصلاة على النبي " .
قال ابن القيم: فيه عمر بن هارون وموسى بن عبيده ومحمد بن ثابت وإن لم يكونوا بحجة، فالحديث له شواهد ومثله يصلح للاستشهاد. ( ص: 21 ) .
4- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بين تكبيرات العيد ، قال السخاوي: إسناده صحيح عن ابن مسعود.( ص: 202 ).
5- الدعاء ثلاثة أقسام:
- أن يسأل الله بأسمائه الحسنى.
- أن تسأله بحاجتك وفقرك، فتقول: أنا العبد الفقير ثم تدعو .
- أن تسأل حاجتك ولا تذكر واحداً من الأمرين، فالأول أكمل من الثاني، والثاني أكمل من الثالث، فإذا جمع الدعاء الأمور الثلاثة كان أكمل. ( ص: 104 ) .
6- أسماء الله تعالى لم تكن حسنى لمجرد اللفظ، بل لدلالتها على أوصاف الكمال. ( ص: 123 ) .
7- أسماء الله تعالى هل هي متباينة أم مترادفة ؟
والتحقيق أن يقال: هي مترادفة بالنظر إلى الذات متباينة بالنظر إلى الصفات. ( 128 ) .
8- المقصود أن النبي صلى الله عليه وسلم ألقى سبحانه وتعالى عليه منه المهابة والمحبة، ولكل مؤمن مخلص حظ من ذلك. ( ص: 138 ) .
9- الشرائع ثلاثة :
- عدل؛ وهي شريعة التوراة فيها الحكم والقصاص.
- فضل ، وهي شريعة الإنجيل مشتملة على العفو والمكارم الأخلاق .
- الفضل والعدل وهي شريعة نبينا صلى الله عليه وسلم وفيها الحكم والقصاص وفيها العفو والفضل. ( 151 ) .
10- لفظ " الأهل " تضاف إلى العاقل وغيره، أما " الآل " فلا تضاف إلا إلى عاقل. ( ص: 152 ) .
11- اختلف في آل النبي صلى الله عليه وسلم على أقوال:
- هم الذين حرمت عليهم الصدقة، وهو اختيار الجمهور.
- هم ذريته وأزواجه خاصة.
- أتباعه إلى يوم القيامة، وجاء هذا عن جابر واختاره البيهقي.
- الأتقياء من أمته. ( ص: 160 ) .
ورجح ابن القيم الأول ثم الثاني ( 168 ) .
12- الأزواج جمع زوج وقد يقال زوجة والأول أفصح ، وبها جاء القرآن ( اسكن أنت وزوجك الجنة ) ومن الثاني قول ابن عباس في عائشة: إنها زوجة نبيكم في الدنيا والآخرة. ( ص: 173 ) .
13- قال ابن القيم : أسرار مفردات القرآن ومركباته فوق عقول العالمين. ( ص: 177 ).
14- أيهما أفضل خديجة أم عائشة رضي الله عنهما ؟ على ثلاثة أقوال؛ ثالثها الوقف.
وسألت شيخنا ابن تيمية ؟ فقال : اختص كل واحدة منها بخاصة فخديجة كان تأثيرها في أول الإسلام، وعائشة تأثيرها في آخر الإسلام فلها من التفقه في الدين. ( ص: 178) .
15- لا خلاف بين أهل اللغة أن الذرية تقال على الأولاد الصغار والكبار ( قال ومن ذريتي ) . ( ص: 203 ) .
16- فوائد من قصة ضيافة إبراهيم عليه السلام للملائكة. ( ص: 212 ) .
17- إبراهيم عليه السلام كان قلبه للرحمن وولده للقربان، وبدنه للنيران، وماله للضيفان. ( ص: 216 ) .
18- إبراهيم عليه السلام هو الذي فتح للأمة باب مناظرة المشركين وأهل الباطل وكسر حججهم. ( ص: 216 ) .
19- عزم ابن القيم على تأليف كتاب في مناقب إبراهيم عليه السلام.
قال: وإن مدّ الله في العمر أفردنا كتاباً في ذلك، يكون قطرة في بحر فضائله أو أقل. ( ص: 218 ) .
20- الرب سبحانه يقال في حقه " تبارك " ولا يقال " مبارك " لأن " تبارك " تفاعل من البركة. ( ص: 242 ) .
21- ومن تأمل تسليط الله سبحانه على من سلطه على البلاد والعباد من الأعداء علم أن ذلك بسبب تعطيلهم لدين نبيهم وسننه وشرائعه فسلط الله عليهم من أهلكهم وانتقم منهم ، حتى إن البلاد التي لآثار الرسول صلى الله عليه وسلم وسننه وشرائعه فيها ظهور دفع عنها بحسب ظهور ذلك بينهم. ( ص: 251 ) .
22- قول الصحابي إذا لم يخالفه غيره حجة ولا سيما على أصول أهل المدينة والعراق . ( ص: 291 ) .
23- المستحب أن يُصلّى عليه صلى الله عليه وسلم في الجنازة كما يصلي عليه في التشهد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم علم أصحابه لما سألوه عن كيفية الصلاة عليه . ( ص: 301 ).
24- الصلاة على النبي في الدعاء بمنزلة الفاتحة من الصلاة، فمفتاح الدعاء الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كما أن مفتاح الصلاة الطهور. ( ص: 309 ) .
25- لماذا وصف الرسول صلى الله عليه وسلم من لم يصل عليه عند ذكره بخيلاً ؟
لأن من أحسن إلى العبد الإحسان العظيم وحصل له به الخير الجسيم ثم يُذكر عنده ولا يثني عليه ولا يبالغ في مدحه عدّه الناس بخيلاً ـ فكيف بالإحسان الذي وصل إلينا من رسولنا صلى الله عليه وسلم . ( ص: 319 بتصرف ) .
26- ثبت عنه في الصحيح أنه قال: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين " .
فذكر في هذا الحديث أنواع المحبة الثلاثة، فإن المحبة إما محبة إجلال وتعظيم ، كمحبة الوالد، وإما محبة تحنن وود ولطف ، كمحبة الولد وإما محبة لأجل الإحسان وصفات الكمال ، كمحبة الناس بعضهم بعضاً، ولا يؤمن العبد حتى يكون حب الرسول صلى الله عليه وسلم عنده أشدّ من هذه المحاب كلها. [ 320].
27- قال سفيان الثوري: لو لم يكن لصاحب الحديث فائدة إلا الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه يصلي عليه ما دام في ذلك الكتاب صلى الله عليه وسلم. ( ص: 336 ) .
28- الدعوة إلى الله تعالى هي وظيفة المرسلين وأتباعهم وهم خلفاء الرسل في أممهم، وتبليغ سنته إلى الأمة أفضل من تبليغ السهام إلى نحور العدو؛ لأن ذلك التبليغ يفعله كثير من الناس، وأما تبليغ السنن فلا تقوم به إلا ورثة الأنبياء وخلفائهم في أممهم، جعلنا الله تعالى منهم بمنه وكرمه. ( ص: 339).
29- حكى غير واحد الإجماع على أن الصلاة على جميع النبيين مشروعة، ومنهم النووي رحمه الله تعالى. ( ص: 377 ) .
30- الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وإن كان شخصاً معيناً أو طائفة معينة يُكره أن يتخذ الصلاة عليه شعاراً لا يخل به ، ولو قيل بتحريمه لكان له وجه، ولا سيما إذا جعلها شعاراً له. ( ص: 395 ) .
قلت – سلطان – كفعل الرافضة مع علي رضي الله عنه حيث خصوه بالصلاة والسلام .
مكتبة الصوتيات
قنوت ليلة الواحد والعشرون
0:00
أحكام صلاة المسافر
0:00
أريد الانتحار !!
0:00
تعليقات على بعض الأبيات الشعرية
0:00
تأملات من سورة الدخان - 2
0:00
عدد الزوار
5014564
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 24 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1600 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |