• الخميس 23 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :02 مايو 2024 م


  • فوائد من كتاب القاعدة الجليلة في التوسل

  •  


    ص31: الفعل إذا كان فيه مفسدة وليس فيه مصلحة راجحة فإنه يُنهى عنه.

    ص31: الصحيح جواز صلاة ذوات الأسباب في وقت النهي.

    ص32: زيارة قبور المسلمين على وجهين:

    1- زيارة شرعية ، ويكون قصد الزائر الدعاء للميت.

    2- زيارة بدعية ، مثل ما يفعل عند القبر من بدع.

    ص34 : تجوز زيارة قبر الكافر للاتعاظ.

    ص40: كتاب أبو عبدالله المقدسي " الضياء المختارة " أفضل من مستدرك الحاكم.

    ص42: الشياطين تحاول أذية الأنبياء، كما جاء الشيطان ليؤذي الرسول صلى الله عليه وسلم بشهاب من نار وهو يصلي.

    ص45: الشياطين يوالون ويخدمون من يفعل ما يحبونه من الشرك والفسوق.

    ص49: الأنبياء والصالحون لم يُعبد منهم أحد في حياته.

    ص66: سؤال المخلوق فيه مفاسد:

    1- مفسدة الافتقار إلى غير الله ، وهو نوع من الشرك.

    2- مفسدة إيذاء المسئول وهي نوع من ظلم الخلق.

    3- فيه ذل لغير الله ، وهو ظلم النفس.

    ص67: لم تجر عادة السلف بأن يهدوا ثواب أعمالهم للرسول صلى الله عليه وسلم.

    ص67: ليس كل ما يفعله الولد يكون للوالد مثل أجره وإنما ينتفع الوالد بدعاء ولده لحديث ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث ، أو ولد صالح يدعو له ).

    ص77: كان السلف يقولون: احذروا فتنة العالم الفاجر والعابد والجاهل، فإن فتنتهما، فتنة لكل مفتون.

    ص77: من عرف الحق ولم يعمل به أشبه باليهود الذين قال الله فيهم " أتأمرون الناس بالبر " .

    ص82: التوسل بالرسول  على أنواع:

    1- بطاعته ، فهذا فرض لازم.

    2- بدعائه وشفاعته ، فهذا كان في حياته، ويكون يوم القيامة بشفاعته.

    3- بالإقسام على الله به ، والسؤال بذاته فهذا لم يكن يفعله الصحابة.

    ص85: الحلف بالمخلوقات محرم عند الجمهور، وحُكي إجماع الصحابة على ذلك.

    ص93: كره مالك الدعاء بقولك يا سيدي ، وقال: قل كما قال الأنبياء يا رب.

    ص93: اسم ( الحي القيوم ) يجمع أصل معاني الأسماء والصفات.

    ص101: بيّن الرسول صلى الله عليه وسلم أن أحق الناس بشفاعته يوم القيامة من كان أعظم توحيدا وإخلاصا.

    ص106: حديث ( لن يدخل أحد منكم الجنة بعمله ) لا يناقض قوله تعالى ( جزاء بما كانوا يعملون) فإن المنفي نفي بباء المقابلة والمعاوضة وما أثبت أثبت بباء السبب، فالعمل لا يقابل الجزاء وإن كان سببا للجزاء.

    ص108: وأما سؤال الله بأسمائه وصفاته التي تقتضي ما يفعله بالعباد من الهدى والرزق والنصر فهذا من أعظم ما يُسأل الله تعالى به.

    ص121: كان جعفر بن محمد كثير الدعابة والتبسم فإذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم اصفر لونه، وما جلس للتحديث إلا على طهارة.

    ص133: أحاديث زيارة القبر النبوي كلها ضعيفة لا يعتمد على شيء منها في الدين.

    ص135: اتفق الأئمة على أنه لو نذر أن يسافر إلى قبره صلوات الله وسلامه عليه أو قبر غيره من الصالحين لم يكن أن يوفي بنذره بل يُنهى عن ذلك.

    ص151: قال مالك: لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها.

    ص161 وأما الصحابة فلم يعرف فيهم ولله الحمد من تعمد الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم.

    ص162: ولا يجوز أن يُعتمد في الشريعة على الأحاديث الضعيفة.

    ص163: أول من عُرف أنه قسّم الحديث ثلاثة أقسام صحيح وحسن وضعيف هو الترمذي.

    ص170: أهل العلم بالحديث لا يعتمدون على مجرد تصحيح الحاكم، وإن كان غالب ما يصححه فهو صحيح.

    ص170: تصحيح ابن حبان فوق تصحيح الحاكم وأجلُّ قدرا، وكذلك الترمذي والدارقطني وابن خزيمة أتقن من الحاكم.

    ص184: الشريعة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها.

    ص185: ما ليس بواجب ولا مستحب فليس عبادة.

    ص202: المتابعة أن نفعل ما فعل الرسول  على الوجه الذي فعل على وجه العبادة، وأما ما فعله بحكم الاتفاق ولم يقصده قصدا للعبادة فلا نتبعه في ذلك .

    ص213: الحلف بالمخلوقات لا ينعقد به اليمين ولا كفارة فيه، حتى لو حلف بالنبي لم ينعقد يمينه. 

    ص217: أجمع الصحابة على أنه لا يُقسم بشيء من المخلوقات.

    ص240: من سبَّ واحدا من الأنبياء كان كافرا مرتدا .

     


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    تلاوة من سورة الواقعة

    0:00

    تزكية النفوس

    0:00

    انشراح الصدر

    0:00

    من هنا وهناك

    0:00

    الاتكاء الأبدي

    0:00



    عدد الزوار

    4178128

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة