• الخميس 19 جُمادى الأولى 1446 هـ ,الموافق :21 نوفمبر 2024 م


  • فوائد من كتاب مدارج السالكين لابن القيم

  •  


    من المجـلد الأول


    10/ أهل البدع ، المقلد عندهم للآراء المتناقضة هو الفاضل المقبول، وأهل الكتاب والسنة المقدمون لنصوصها على غيرها، جهال لديهم منقوصون.


    10/ ما الظن بمن انطوت سريرته على البدعة يوم تبلى السرائر.

    11/ إنما ضمنت النجاة لمن حكّم هدى الله على غيره.

    11/ كمال الإنسان بالعلم النافع والعمل الصالح.

    15/ الهداية هي : البيان والدلالة ثم التوفيق والإلهام ولا سبيل إلى البيان والدلالة إلا من جهة الرسل عليهم الصلاة والسلام .

    16/ على قدر ثبوت قدم العبد على هذا الصراط في هذه الدار، يثبت على الصراط في الآخرة.

    17/ الناس إما عالم بالحق أو جاهل به، والعالم إما أن يعمل به أو لا يعمل.


    29/ لا تستوحش من تفردك في طريق الحق. 

    30/ السر في (اهدنا فيمن هديت) أي : اجعلني معهم.


    38/ أجمع المسلمون على جواز الحلف بحياة الله وسمعه.


    47/ التحقيق بالمصدر لا يكون إلا لحقيقة الشيء كما قال تعالى (وكلّم الله موسى تكليما).


    49/ الصدّيق أكمل من المحدّث. قاله ابن تيمية.


    62/ رؤيا غير الأنبياء تُعرض على الوحي فإن وافقته وإلا لم يعمل بها.


    63/ مدار اعتلال القلوب على أصلين: فساد العلم، فساد القصد ويترتب عليهما داءان قاتلان: الضلال والغضب.


    65/ ( إياك نعبد ) تدفع الرياء، وإياك نستعين تدفع الكبرياء.


    69/ المؤلف كان يقرأ على نفسه بالفاتحة فرأى عجباً.


    73/ كل من كان أعرف بالحق وأتبع له كان أولى بالصراط المستقيم.


    86/ الاستعانة تجمع أصلين: الثقة بالله، والاعتماد عليه.


    88/ كلما كان العبد أتم عبودية كانت الإعانة من الله له أعظم.


    91/ إجابة الله لسائلية ليست لكرامتهم عليه .


    95/ لا يكون العبد محققاً إياك نعبد إلا بأحد أمرين : الإخلاص والمتابعة ، والناس في ذلك أربعة أنواع .


    96/ فإن الله إنما يُعبد بأمره لا بالآراء والأهواء.

    97/ أي العبادة أفضل ؟ في المسألة أربعة أقوال.


    101/ في العشر الأخير من رمضان لزوم المسجد والاعتكاف أفضل من تعليم الناس عند كثير من العلماء .


    110/ لا يعرف سر العبودية وغايتها إلا من عرف حقائق الأسماء والصفات وعرف معنى الإلهية .


    117/ من زعم أنه يصل إلى مقام يسقط عنه فيه التعبد، فهو زنديق كافر بالله. 


    119/ الخلق كلهم عبيد ربوبية، وأهل طاعته عبيد إلهيته.


    133/ فضول النظر ، قال المؤلف : وكم قاد فضولها إلى فضول عزّ التخلص منها .


    138/ منازل إياك نعبد، قيل: ألف، وقيل: مائة، ومنهم من زاد .


    139/ البصيرة نور يقذفه الله في القلب يرى به حقيقة ما أخبرت به الرسل عليهم الصلاة والسلام .


    140/ وتفاوت الناس في هذه البصيرة بحسب تفاوتهم في معرفة النصوص النبوية وفهمها، والعلم بفساد الشبه المخالفة لحقائقها.

    141/ العامة أقوى إيماناً من أهل الكلام. 

    141/ المعاد معلوم بالعقل، وإنما هُدي إلى تفاصيله بالوحي.


    143/ الله أعلم حيث يجعل رسالاته أصلاً وميراثاً.

    155/ كلام المتقدمين قليلٌ وفيه البركة.


    155/ لابد من مخاطبة أهل الزمان باصطلاحهم.


    156/ ما امتاز المتأخرون عن المتقدمين إلا بالتكلف .


    159/ العبد يسير إلى الله بين مطالعة المنة، ومشاهدة التقصير.


    162/ كل نفَس يخرج في غير ما يقرب إلى الله فهو حسرة على  العبد.


    163/ مدار السعادة وقطب رحاها على التصديق بالوعيد.


    164/ ما عارض الكفار الرسل إلا بالعادات المستقرة.


    169/ القلب إذا امتلأ بشيء لم يبق فيه متسع لغيره.


    177/ عامة من تزندق من السالكين فلإعراضه عن دواعي العلم، وسيره على جادة الذوق والوجد.


    179/ يُعرض للسالك معاطب ومهالك لا ينجيه منها إلا بصيرة العلم.

    183/ أهل البدع تكبروا عن تقليد النصوص وتلقي الهدي من مشكاتها.


    184/ من أعرض عن الحق وقع في الباطل. 


    187/ الموالي لله ورسوله:
    يعادي الذي عادى من الناس كلهم جميعاً ولو كان الحبيب المصافيا


    191/ لا يسيء الظن بنفسه إلا من عرفها، ومن أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه.


    192/ كل علم صحبه عمل يرضي الله فهو منه، وإلا فهو حجة .

    193/ لابد من التمييز بين مواقع المنن والمحن، والحجج والنعم.


    194/ تبرأ الرسول صلى الله عليه وسلم ممن رغب عن سنته.


    195/ رضا العبد بطاعته دليلٌ على حسن ظنه بنفسه وجهله بحقوق العبودية.

    195/ الاستغفار عقب الطاعات طريقة الصالحين.


    197/ لا يأمن كرات القدر وسطوته إلا أهل الجهل بالله.

    197/ الذنب قد يكون أفضل من الطاعة.  (ص325).


    200/ كمال النصرة على العدو بحسب كمال الاعتصام بالله.


    201/ الإصرار على المعصية معصية أخرى.

    205/ تعظيم الجناية يصدر عن:

    1- تعظيم الأمر.

    2- تعظيم الآمر.

    3-  التصديق بالجزاء.


    206/ ضرورة اتهام التوبة، وعلامة التوبة الصحيحة.


    208/ ما أصعب التوبة الصحيحة الصادقة.


    219/ الكامل من عُدّ خطؤه.


    221/ لا تتم مصالح العباد في معاشهم إلا بدفع الأقدار بعضها ببعض.


    224/ التوبة من رؤية التوبة.


    236/ أهل التعطيل لا يجدون لذة الإيمان.


    241/ الناس قسمان: حي قابل للانتفاع يقبل الإنذار، وميت لا ينتفع بشيء ، قال تعالى ( لينذر من كان حيا ).

    242/ الجهل والظلم يصدر عنهما كل قول وعمل قبيح.


    243/ النفس منبع كل شر، وكل خير فيها فهو من الله.

    245/ البدعة، إما باعتقاد خلاف الحق الذي جاءت به الرسل، أو التعبد بما لم يأذن به الله.


    246/ مفاسد البدع لا يقف عليها إلا أهل البصائر.


    248/ الأعمال تتفاوت في المراتب من سيد ومسود.


    248/ كلما جدّ العبد في الاستقامة والدعوة إلى الله، كلما جدّ العدو في إغراء السفهاء به.

    250/ من الذي لم تزل به القدم، ولم يكب به الجواد.


    268/ الالتفات إلى الأسباب بالكلية شرك، وإنكار أن تكون أسباباً بالكلية قدحاً في الشرع والإعراض عنها مع العلم بكونها أسباب نقصاً في العقل (ص556) .

    282/ من أتقن العبادة ثقلت عليه.

    289/ استقلال المعصية ذنب، واستكثار الطاعة ذنب.


    291/ تضييع الوقت يطفئ نور المراقبة.

    292/ كل مجدّ في طلب شيء لابد أن يعرض له وقفة وفتور.


    297/ تأخير التوبة ذنب تجب التوبة منه.


    302/ نقبل الحق ممن قاله، ونرد الباطل على من قاله.


    307/ الشخص الواحد تكون فيه ولاية لله، وعداوة، من وجهين.


    309/ التوبة مخالفة داعي النفس وإجابة داعي الحق. 

    310/ كل من عصى الله فهو جاهل، أجمع على ذلك الصحابة. 


    316/ هل يشترط في التوبة التحلل من صاحب الحق , قولان:

    1- مالك والشافعي وأبو حنيفة يجب ذلك.

    2- لا يشترط ، وهو اختيار شيخ الإسلام.


    324/ الذل والانكسار روح العبودية ومخها ولبها. 


    325/ السر في استجابة دعوة المظلوم .


    326/ إذا أراد الله بعبده خيراً ألقاه في ذنب يكسره.


    340/ من ثواب الهُدى الهُدى بعده ومن عقوبة الضلالة الضلالة بعدها.


    355/ الإصرار على المعصية قد يتعلق بها نوع شرك.

    365/ المعاصي كلها من نوع الكفر الأصغر لأنها ضد الشكر الذي هو العمل بالطاعة.


    370/ كلمتان يسأل عنها الخلق: ماذا كنتم تعبدون، وماذا أجبتم المرسلين.


    372/ كثير من الناس لا يشعرون بدخول واقعهم تحت القرآن ويظنون أنه في أقوام خلوا من قبل وهذا هو الذي يحول بين القلب وبين فهم القرآن.


    384/ صلاة المنافقين صلاة أبدان لا صلاة قلوب.


    385/ الحق لا يندفع بمكابرة أهل الزيغ والتخليط.


    388/ لو هلك المنافقين لاستوحشنا في الطرقات.


    389/ المنافقين إذا سمعوا الحق كانت قلوبهم عن سماعة قاسية.


    393/ توبة  المبتدعة لابد فيها من بيان فساد ما كانوا عليه .


    395/ القاذف المنفرد برؤية الزنا كاذب في حكم الله، ولو كان صادقاً من جهة الخبر.


    404/ أصل الشرك والكفر القول على الله بغير علم.

    427/ يجوز إخلاف الوعيد على الله لا الوعد؛ لأن الوعيد حقه، فإخلافه عفو وهبه، والوعد حق عليه أوجبه على نفسه والله لا يخلف الميعاد.


    428/ موانع الوعيد، بعضها بالنص ، وبعضها بالإجماع.


    433/ العائن يُحبس حتى يموت.


    446/ العبد محتاج لله في كل طرفة عين.


    455/ قلوب أهل البدع والإعراض عن الله في جحيم قبل الجحيم الأكبر.


    458/ المعاصي بريد الكفر.


    461/ مشهد الذل والانكسار لا تحويه العبارة.


    464/ قال ابن تيمية: من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية .


    465/ الذنب يجعل داعي حب الله يتحرك، كيف؟

    469/ كل قول فلصدقه وكذبه شاهد من حال قائله. 


    471/ أيهما أفضل: من يجاهد نفسه، أو من وجد لذة الإيمان ؟


    472/ كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن تكون خالصة لله وأن تصل إليه.


    473/ اليأس من العمل يكون بأمرين :

    1- أن المعين له الله لا أنت.

    2- أنك لن تنجو به.

    485/ قصر الأمل مبني على:

    1- اليقين بزوال الدنيا.

    2- اليقين بدوام الآخرة.


    485/ أنفع ما للعبد ، تدبر القرآن.

    490/ كل متساعدين على باطل تنقلب مودتها عداوة.


    492/ أساس الشرك وقاعدته التي بني عليها التعلق بغير الله تعالى.


    495/ مدار السعادة في الدنيا والآخرة على الاعتصام بالله، وبحبل الله.


    498/ الإنصاف في معاملة الخلق أن تعاملهم بمثل ما تحب أن يعاملوك به.


    504/ على قدر قرب العبد بربه يكون اشتغال العبد به.


    505/ سوف، لعل، عسى ، هي أضر شيء على العبد وهي شجرة ثمرها الخسران والندامات.

    506/ ( يا يحيى خذ الكتاب بقوة ) أي بجد واجتهاد وعزم، لا كمن يأخذ الأمر بتردد وفتور.


    506/ حسن الظن بالله يكون معه صدق التوكل.


    508/ أرباب العزائم لا يرضون بظواهر الأعمال ورسومها بل بحقائقها.


    509/ حظوظ النفس لا يميزها إلا من رسخ في العلم بالله وأمره، وعرف صفات النفس وأحوالها.


    510/ اجعل الله مقصودك في الكل.


    511/ القول بالصدق وتصديقه من الغير.


    512/ من لم تكن همته التقدم فهو في تأخر ولا يشعر، فلا وقوف في الحقيقة.

    517/ السماع رسول الإيمان إلى القلب وداعيه ومعلمه.

    532/ القاعدة المهمة الرجوع عند النزاع إلى الوحي .
    قال: ومن لم يبني على هذا الأصل علمه وسلوكه وعمله فليس على شيء من الدين. 


    533/ الغناء رقية الزنا، قاله ابن مسعود.

    536/ عرفنا بالتجارب أنه ما ظهرت المعازف في قوم إلا ابتلاهم الله بتسليط الأعداء.


    537/ ليس من شروط ولي الله العصمة .


    532/ الحزن ليس من المنازل المطلوبة.


    543/ حديث (كان متواصل الأحزان) لا يثبت وفيه من لا يُعرف.


    544/ حديث: ( إن الله يحب كل قلب حزين) لا يعرف إسناده ولا من رواه ولا تعلم صحته.


    551/ الخوف يتعلق بالأفعال ، والمحبة بالذات والصفات.


    555/ الخوف من حبوط العمل ماضياً ومستقبلاً.

    562/ أنفع ما للصادق التحقق بالمسكنة .


    564/ ماذا تعني طاعة الرعية وملكها معطل، حال القلب والجوارح.


    565/ الغافل غالباً لا يصاحب عمله الإخلاص.


    المجلد الثاني

     
    5/ الإرادة هي اسم لأول منازل القاصدين إلى الله .


    6/ الإرادة ، انفرادك في طريق طلبك دليل على صدق الطلب. 

    6/ من علامة الإخبات عدم الفرح بمدح الناس ولا يحزن، مهم.


    10/ إذا أراد الله بعبده خيراً أقام في قلبه شاهداً يعاين به حقيقة الدنيا والآخرة.


    13/ لا يستحق البعد اسم الزهد حتى يزهد في المال، الصور، الرياسة، الناس، النفس، وكل ما دون الله.


    22/ الورع في كلمة " من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه " .

    26/ إيمان صاحب القبائح كقوة المريض.


    31/ التبتل يجمع أمرين: اتصال، انفصال.


    37/ أجمع العارفون على أن الرجاء لا يصح إلا مع العمل.

    38/ الهروي حبيب إلينا والحق أحب إلينا منه.

    60/ الرخص نوعان:

    1- رخص مستقرة في الشرع كأكل الميتة للمضطر.

    2- رخص التأويلات واختلاف المذاهب.


    62/ مراتب العلم والعمل:

    1- رواية.

    2- دراية.

    3- رعاية.


    70/ قال ابن تيمية: إذا لم تجد للعمل لذة فاتهمه لأن الرب شكور لابد أن يثيب العامل على عمله .


    77/ تعظيم الحرمات من الحقوق، الأشخاص، الأزمنة، الأمكنة؛ فتعظيمها: توفيتها حقها، وحفظها من الإضاعة.

    89/ جواب مالك في الاستواء عام في جميع مسائل الصفات.

    91/ التوهم في الصفات:

    1- توهم كيفية.

    2- توهم معنى غير ما تقتضيه ظواهرها.

    95/ لا يتم الإخلاص إلا بالصبر.


    107/ والمطلوب من العبد الاستقامة وهي السداد فإن لم يقدر عليها فالمقاربة.


    113/ فكل الخير في اجتهاد باقتصاد.


    121/ بالإجماع على أن التوكل لا ينافي القيام بالأسباب.


    127/ قال ابن تيمية: المقدور يكتنفه أمران: التوكل قبله، والرضا بعده، فمن قام بذلك فقد قام بالعبودية.

    152/ التسليم نوعان:

    1- للأمر الديني.

    2- للأمر الكوني.


    178/ بالإجماع على أن الرضا مستحب واختلف في وجوبه على قولين.


    254/ الشكر مبني على (5) قواعد: الخضوع، محبة لله، اعترافه بالنعمة، ثناؤه عليه بها، أن لا يستعملها فيما يكره.


    268/ قال ابن تيمية: قال بعض العارفين: الناس يعبدون الله، والصوفية يعبدون أنفسهم.

    314/ فمن آثر رضا الله فلابد أن يعادية رذالة العالم وسقطهم.


    322/ كل خُلقٍ محمود، يكتنفه خلقان مذمومين.

    327/ تزكية النفوس مُسلَّم للرسل.


    328/ تزكية النفوس أصعب من علاج الأبدان.


    330/ العلم دليل حسن الخلق.

    339/ كن مع الحق بلا خلق، ومع الخلق بلا نفس.


    345/ قال ابن تيمية: المتكبر شر من المشرك فإن المتكبر يتكبر عن عبادة  الله، والمشرك يعبد الله وغيره.

    346/ من تكبر عن الانقياد للحق أذلّه الله ووضعه وصغره وحقره (1/184).


    348/ قال المؤلف في بعض من يتهم الأدلة والواقع في بلاده فهمه، قال: فالآفة من الذهن العليل لا في نفس الدليل.

    349/ من أدار النظر في أعلام الحق وأدلته وتجرد لله من هواه استنارت بصيرته، وُرزق فرقاناً يفرق به بين الحق والباطل.

    350/ لا تصح لك درجة التواضع حتى تقبل الحق ممن تحب وممن تبغض .


    359/ كان بعض أصحاب ابن تيمية: يقول: وودت أني لأصحابي مثل ابن تيمية لأعدائه.


    361/ من خرج عن الدليل ضل سواء السبيل. 


    363/ والعارف قد شحَّ بالزمان أن يذهب ضائعاً في غير السير إلى رب الزمان والمكان.


    366/ مروءة الإحسان في تعجيله، تيسيره، توفيره، عدم رؤيته حال وقوعه، نسيانه بعد وقوعه.


    377/ الصادق في آخر عمره أقوى عزماً وقصداً من أوله.


    381/ قال الجنيد: الحكايات جند من جند الله يثبت الله بها قلوب المريدين.


    386/ علم الفقه يشتمل على تفاصيل أحكام الجوارح ولهذا سموه علم الظاهر.


    388/ متى رأيت الصوفي الفقير يقدح في العلم فاتهمه على الإسلام.

    397/ قال ابن المبارك: من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السنن، ومن تهاون بالسنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة.


    403/ فهما توحيدان لا نجاة للعبد إلا بهما:

    1-  توحيد المرسِل بالعبادة .

    2-  توحيد المرسَل بالاتباع.


    408/ آداب الصلاة قريب من المائة، بين واجب ومستحب.


    409/ حقيقة الأدب هي العدل.

    415/ قال ابن عطاء: على قدر قربهم من التقوى أدركوا من اليقين.


    417/ " لو كشف الغطاء ما ازددت يقيناً "، ليس من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ولا من قول علي رضي الله عنه كما يظنه بعض من لا علم له بالمنقولات.

    426/ السمع والبصر والعقل، هذه الثلاث طرق العلم. 


    449/ وما أكثر ما ينقل الناس المذاهب الباطلة عن العلماء بالأفهام القاصرة.


    489/ العلم هو الميزان الذي به توزن الأقوال والأعمال والأحوال.

    499/ الحكمة هي فعل ما ينبغي على الوجه الذي ينبغي في الوقت الذي ينبغي.


    509/ المزاولات تعطي الملكات.

    514/ الكهان يكثرون في الأزمنة والأمكنة التي يخفى فيها نور النبوة.


    519/ في بعض الآثار القديمة: يا بني إسرائيل: لا تقولوا لما أمر ربنا؟ ولكن قولوا بما أمر ربنا ؟.

    527/ كرامة الأولياء هي معجزات للأنبياء لأنهم إنما نالوها على أيديهم وبسبب اتباعهم.


    533/ فمراقبة الحق سبحانه توجب إصلاح النفس، واللطف بالخلق.


    المجلد الثالث

     
    3/ قيمة المرء همته ومطلوبه. 


    16/ لا تُسمّى محبة العبد لربه عشقا. 


    20/ جميع طرق الأدلة عقلاً ونقلاً وفطرة وقياساً واعتباراً وذوقاً ووجداً تدل على إثبات محبة العبد لربه والرب لعبده .


    40/ إذا أحب الله عبداً أنشأ في قلبه محبته.


    46/ لا يقال أنا أغار على الله ولكن أنا أغار لله.


    54/ قيل أن الشوق مائة جزء، (99) للرسول صلى الله عليه وسلم وجزء مقسوم على الأمة.

    61/ قال ابن تيمية: إن رضا الرب في العجلة إلى أوامره. 


    67/ أجمعت الطائفة على أن النفس من أعظم الحجب.

    72/ الولادة مرتين:

    1- الولادة المعروفة وهي الخروج من الأرحام إلى الحياة.

    2-  ولادة القلب والروح. تقسيم ابن تيمية .

    72/ الشيخ والمعلم أبا الروح، والوالد أبا الجسم.


    79/ الهمة تستدعي صدق الطلب ودوامه.

    85/ باب العصمة عن غير الرسل مسدود إلا عمن اتفقت عليه الأمة.


    96/ الأعمال ثمرات العلوم والعقائد.

    122/ تقسيم السائرين إلى الله على: واصل، طالب، سائر، فيه مساهلة.


    131/ مر أبو بكر على رجل يبكي فقال: هكذا كنا حتى قست قلوبنا.


    139/ الحب والخوف والرجاء أساس السلوك والسير إلى الله.

    158/ فإياك ثم إياك والألفاظ المجملة المشتبهة التي وقع اصطلاح القوم عليه، فإنها أصل البلاء وهي مورد الصديق والزنديق. 


    170/ الجهل نوعان: جهل علم ومعرفة، وجهل عمل وغي. 


    173/ رق التكليف أمر لازم للمكلف ما بقي في هذا العالم. 


    173/ الله تعالى لم يسم أوامره ونواهيه تكاليف بل: وصية، عهداً، موعظة، رحمة.

    180/ علو همة المرء عنوان فلاحه، وسفول همته عنوان حرمانه.


    184/ سئل بعض الأئمة عن السنة ؟ فقال: ما لا اسم له سوى (السنة).
    قال المؤلف: يعني: أن أهل السنة ليس لهم اسم ينسبون إليه سواها. 

    203/ العلم سراج يُهتدى به في طرقات القصد، ويوضح مسالكها، ويبين مراتبها فهو سراح للعيون.

    221/ لم يصل القوم إلى مطلبهم إلا بقطع العلائق ورفض الشواغل.

    226/ وكل طالب أمر من الأمور فلابد له من:

    1-  تعييّن مطلوبه.

    2-  معرفة الطريق الموصل إليه.

    3- الأخذ في السلوك.

    فمن فاته واحد من هذه الثلاث لم يصح سيره.
     
    236/ طغيان المعاصي أسلم عاقبة من طغيان الطاعات.

     
    274/ أثر معاذ " تعلموا العلم فإن تعلمه لله خشية وطله عباده " قال المؤلف: رواه الطبراني وابن عبد البر وغيرهما ، وقد روي مرفوعاً، والوقف أصح.

    333/ النفس والشيطان هما مصدرا كل باطل.

    334/ في قوله تعالى ( ثم دنى فتدلى ) الصحيح أنه جبريل ، وذكر (16) وجهاً لذلك.


    341/ لا تعجل بإنكار ما لم تحط بعلمه.


    345/ لا ولاء لله ورسوله إلا بالبراء مما يضاد ذلك ويخالفه.


    351/ الجهل رأس كل بدعة وضلالة ونقص، والعلم أصل كل خير وهدى وكمال.


    364/
    شرح المؤلف (3) قواعد في الدين:

    1- أن الرسل أرسلوا بالدعوة إلى الله.

    2- بيان الطريق الموصل إليه.

    3- بيان حال المدعوين بعد وصولهم إليه.


    376/ قول السلف ( بلا كيف) أي بلا كيف يعقله الشر.

    440/ خوف السلف من عدم قبول العمل.


    450/ كل علم لا يستند إلى دليل فدعوى لا دليل عليها.

    455/ التعقيد في الألفاظ لم يكن عند الصحابة.


    456/ قال بعض السلف: أكثر الناس شكاً عند الموت أرباب الكلام.


    466/ إثبات صفات الكمال أصل التوحيد.

    471/ بالإجماع على أن الكافر إذا قال: (لا إله إلا الله محمد رسول الله) يدخل في الإسلام ولا يتوقف إسلامه على لفظ (أشهد).


    475/ لا أعدل من التوحيد ولا أظلم من الشرك.

    490/ قال تعالى ( الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره ) .
    الظهور نوعان:

    1- ظهوراً بالحجة والبيان والدلالة.

    2-  ظهور بالنصر والظفر والغلبة.


    498/ أوحى الله لموسى: (كن لي كما أريد، أكن لك كما تريد).


    508/ ما كل من علم شيئاً أمكنه أن يستدل عليه، ولا كل من أمكنه الاستدلال عليه، يحسن ترتيب الدليل وتقديره، والجواب عن المعارض.


    514/ قد يبصر العبد الحق ولا توجد منه الهداية ، قال تعالى ( وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى ) فآثروا الضلال على الهدى.


    524/ بطلان رأي تقديم العقل على النقل.


    533/ مراتب الهداية (10) مهم جداً.

    536/ الناس لم تتفق أفهامهم لما جاءت به الرسل.

    543/ الكلمة الواحدة يقولها لها اثنان، يريد بها أحدهما أعظم الباطل، ويريد بها الآخرة محض الحق، والاعتبار بطريقة القائل وسيرته ومذهبه وما يدعو إليه ويناظر عليه.


    تمت بحمد ربي في 1422 هـ

     


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    كيف نستغل أوقاتنا في الإجازة

    0:00

    صاحب الناجحين

    0:00

    أحكام التبرك المشروع والممنوع

    0:00

    فن اتخاذ القرار

    0:00

    مسائل الجاهلية ( المسألة الثانية والثالثة )

    0:00



    عدد الزوار

    4970399

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 24 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1596 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة