أخرج الطبراني عن أنس مرفوعاً " من كرامتي على ربي أني ولدت مختوناً ولم ير أحد سوأتي" وفي سنده: سفيان الفزاري وهو متهم ، وقال الذهبي عنة: كان يسرق الأحاديث. وقال ابن القيم في الزاد( 1/35): قيل إن الرسول ولد مختوناً في حديث ولا يصح. السنة للخلال (1/192).
ورد في تفسير المقام المحمود أقوال:
1- هو الشفاعة ، وورد مرفوعاً عند الترمذي وحسنة وصحح الألباني حديثاً فيه.
2- يعطى لواء الحمد، قال الشوكاني: وهذا لاينافي الأول إذ يمكن أن يكون قائماً للشفاعة ومعه اللواء.
3- هو أن الله يجلسه معه على الكرسي، وهو قول باطل لا دليل عليه، وأنكر أن يكون فيه حديث جمع من العلماء كاحمد، والذهبي والألباني. السنة ( 209).
4- يجلسه الله على العرش ، وهو باطل كما سبق في الثالث.
حديث " اللهم صلى على أبى بكر فإنه يحبك ويحب رسولك " . في السنة للخلال بسنده ( 2/308) وقال المحقق إسناده صحيح.
قال الإمام أحمد: ما انتقص أحد أحداً من صحابة الرسول صلى الله علية وسلم إلا له داخلة سوء .
قال بشر بن الحارث: خطأ أصحاب محمد عليه السلام موضوع عنهم.
وقال آخر: أصحاب محمد عليه السلام أصابتهم نفحة من النبوة.
أقوال أحمد في شاتم الصحابة.
1- لا آمن أن يكون قد مرق من الدين .
2- هذه زندقة.
3- ما أراه على الإسلام .
المنهج عند سماع أحاديث الفتن والمثالب:
• كان الإمام أحمد يعتزل تلك المجالس.
• كان يضع إصبعه في أذنيه.
وقال: لا تنظر فيها، وأي شي في تلك من العلم، عليكم بالسنن والفقه وما ينفعكم.
وقال فيمن يجمع هذه الأحاديث: إذا رأيت الرجل يطلبها ويجمعها فأخاف أن يكون له خبيثة سوء .
وقال بعض السلف بإحراق تلك الكتب التي يجمع هذه الأحاديث.
قال الشعبي: ما ابتدع في الإسلام بدعة الا في كتاب الله مايكذبه.
السؤال بـ هل أنت مؤمن بدعة قاله الإمام أحمد .
قال عمر: لو وزن إيمان أبي بكر بإيمان أهل الأرض لرجح بهم . رواه البيهقي بسند صحيح .
قال ابن مسعود: الربا بضع وسبعون باباً والشرك مثل ذلك . إسناده صحيح
وقال : إن الرجل ليخرج من بيته ومعه دينه، فيرجع وما معه منه شي.
خرج معاذ على الناس وقال: اجلسوا نؤمن ساعة نذكر الله.
قال عمر: لقد هممت أن ابعث رجلاً إلى هذه الأمصار، فلينظروا إلى كل رجل ذي لم يحج، فيضربوا عليهم الجزية ما هم بمسلمين ما هم بمسلمين" الحسن لم يدرك عمر فالسند منقطع .
وروي عنه " من مات وهو موسر ولم يحج فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً " إسناده ضعيف لأنه منقطع فالضحاك لم يدرك عمر، وقد ورد نحوه مرفوعاً عن علي.
حديث " من ملك زاداً وراحلة تبلغه إلى بيت الله ولم يحج، فلا عليه أن يموت يهودياً أو نصرانياً " رواه الترمذي وقال حديث غريب وفي إسناده مقال .
قال سعيد بن جبير: لو مات لي جار وهو موسر ولم يحج لم أصل عليه.
مكتبة الصوتيات
العلاقات الأسرية
0:00
أيها الداعية تذكر
0:00
الإمام محمد بن المنكدر
0:00
ظل الصدقة
0:00
رسائل في الإصلاح
0:00
عدد الزوار
5077596
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 27 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1608 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |