• الثلاثاء 6 جُمادى الأولى 1447 هـ ,الموافق :28 أكتوبر 2025 م


  • الوالدان وثقافة المراهقة

  •  


    كم يفرح الإنسان بنعمة الولد أو البنت .
    ومن حين نفرح بذلك فإننا نتفانى في حبه وخدمته ورعايته، ولكن – وللأسف - إذا قارب البلوغ فإننا نترقب تغيراته، ونتفاجأ من طلباته، بل وتنقلب عاطفتنا له إلى سيل من الكلمات الجارحة والمواقف الصلبة، ونبدأ بسحب بساط العاطفة والحنان الذي كنا قد منحناه له وهو صغير، وكأنه لا يحتاجه الآن لأنه قارب البلوغ .

    مهلاً أيها الوالدان، إن الأبناء والبنات يحتاجون في المراهقة إلى الحنان والرحمة .

    أيها الوالدان ، لابد من الثقافة في شأن المراهقة ومعرفة متغيراتها وأسبابها وعلاجها ، حتى تعرفا كيفية التعامل مع ابنكم وابنتكم .


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    نطق الجوارح

    0:00

    تلاوة من سورة ق

    0:00

    لقاءٌ مع ساحر

    0:00

    ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ( 3 )

    0:00

    مشهد الكتاب يوم القيامة

    0:00



    عدد الزوار

    6815011

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 41 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1687 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة