• السبت 18 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :27 ابريل 2024 م


  • من كلمات وقواعد ابن تيمية - 7 -

  •  

    1- العلو من الصفات المعلومة بالسمع مع العقل ، وأما الاستواء على العرش فمن الصفات المعلومة بالسمع لا بالعقل . ٥-٢٢٧

    2- في قوله تعالى " ونحن أقرب إليه من حبل " أي الملائكة بدليل الآيات بعدها " إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد " ٥-٢٣٦

    3- قيل لابن عباس : كيف يحاسب الله الناس في ساعة ؟ قال : كما يرزقهم في ساعة . ٥-٤٧٨

    4- المَلَك يعلم مايهمّ العبد من الحسنات والسيئات ، وهذا ليس من علم الغيب الذي اختص الله به . ٥-٥٠٨

    5- إذا كان وصف النزول والصعود للملائكة والروح لايماثل حركة الأجساد ، فإن ما يوصف الله به أعظم من ذلك وأبعد عن مماثلة الأجسام . ٥-٥٢٤

    6- في الحديث " وماسكت الله عنه فهو عفو " فيه وصف الله بالسكوت ، وهذا مما جاء في السنة وعليه إجماع العلماء . ٦-١٧٨

    7- نفس الدليل الذي يحتج به المبطل يكون دليلاً عليه إذا أعطي حقه من التبين والفهم . بتصرف . ٦-٢٨٨

    8- في قوله تعالى " اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله ".

    يحمل على وجهين :

    ١- أن يعلم الذين اتخذوهم أرباباً بأنهم بدّلوا دين الله فيعتقدون تحليل ماحرم الله وتحريم ما أحل الله اتباعاً لرؤسائهم مع علمهم أنهم خالفوا دين الرسل ، فهذا كفر .

    ٢- أن يكون اعتقادهم بتحليل الحلال وتحريم الحرام ثابتاً لكنهم أطاعوهم في معصية الله ، فهؤلاء حكمهم مثل بقية أهل الذنوب . ٧-٦٧

    9- في قوله تعالى " يتلونه حق تلاوته " أي يتبعونه حق اتباعه ، فيحلون حلاله ويحرمون حرامه . وهذا جاء عن ابن مسعود وابن عباس . ٧-١٦٧

    10- الخوارج أظهروا القتال والتكفير للأمة ومع ذلك فإن الصحابة لم يكفروهم بل حكموا فيهم أنهم ظالمون معتدون . ٧-٢١٧

    11- يعرض للناس من الوساوس في الصلاة مالايعرض لهم إذا لم يصلوا لأن الشيطان يكثر تعرضه للعبد إذا أراد الإنابة إلى ربه والتقرب إليه .

    وقال : ولهذا أمر قارئ القرآن بالاستعاذة من الشيطان ، فإن قراءة القرآن على الوجه المأمور به تورث القلب الإيمان العظيم وتزيده يقيناً وطمأنينة وشفاء . ٧-٢٨٢

    12- إذا كان الله أخبر أن في الصحابة قوماً سمّاعين للمنافقين كما قال تعالى " وفيكم سمّاعون لهم " . فكيف بغيرهم ؟ ٢٥-١٢٨

    13- من يقصد عيب النبي ﷺ بعيب أزواجه فهو منافق . ١٥-٣٦٠

    قلت : كما هو دين الرافضة .

    14- المستكبر عن الحق يبتلى بالانقياد للباطل . ٧-٦٢٨

    15- انتقاد ابن تيمية لمن يزهد في الدنيا بترك فضول الدنيا وفي نفس الوقت لايقبل على مايحبه الله ورسوله من الأعمال ، لأن الترك لفضول الدنيا ليس مقصوداً شرعياً ولكن العمل الصالح مأمور به شرعاً . ٧-٦٥٢

    16- في قوله تعالى " وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " فأخبر سبحانه أنه لايعذب مستغفراً لأن الاستغفار يمحو الذنب الذي هو سبب العذاب فيندفع العذاب ، ولهذا قال علي رضي الله عنه : لايخافن عبد إلا ذنبه . ٨-١٦١

    17- إنما سُمّي الثواب ثواباً لأنه يثوب إلى العامل من عمله أي يرجع ، والعقاب عقاباً لأنه يعقب العمل أي يكون بعده . ٨-٣٩٦

    18- العقل يتضمن العلم والعمل ، فمن عرف الخير والشر فلم يتبع الخير ويحذر الشر لم يكن عاقلاً ، ولهذا لايعد عاقلاً إلا من فعل ماينفعه واجتنب مايضره . ١٥-١٠٨

    19- ملخص لكلام ابن تيمية : كل عضو فقد خُلق لمايناسبه ويصلح له ، فالأذن للاستماع والعين للإبصار وهكذا ، فالقلب خُلق لأن يعلم الحق ، وأعظم الحق هو العلم بالله والعمل بمايحب . ٩-٣٠٧

    20- أهل البدع في غير الحنابلة كثير ، لأن نصوص أحمد في تفاصيل السنة ونفي البدع أكثر من غيره بكثير ، وفي الحنابلة مبتدعة ، وإن كانت في غيرهم أكثر . ٢٠-١٨٦


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    موت القلوب

    0:00

    سورة الواقعة

    0:00

    قواعد في الأسماء والصفات

    0:00

    أدلة وجود السحر

    0:00

    أحكام الآنية

    0:00



    عدد الزوار

    4162854

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة