1- مصطلح " تجديد الخطاب الديني " إن كان المقصود منه تجديد الأسلوب فنعم ، وأما إن كان المقصود تغيير الدين والتنازل عن الثوابت فلا. [ص:16] .
2- المصطلحات ، قال ابن القيم: أصل بلاء أكثر الناس من جهة الألفاظ المجملة التي تشتمل على حق وباطل. شفاء الغليل ( 1/324) [ص:26].
3- وصف الإنسان بالمستقيم أولى من وصفه بالملتزم ، قال تعالى " إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " . [ص:43].
4- " الإسلام السياسي " عبارة أطلقها الكفار على الجماعات التي تدعو للحكم بالشريعة كما جرى في الهند وماليزيا ، ويرون أن الإسلام لا علاقة له بالحكم . [ص:44].
5- ليس من أسماء الله " منصف ، موجود " . [ص:52].
6- من الخطأ إضافة " البركة " لشهر رمضان، أو لأيام معينة ؛ لأن البركة من الله فقط . قال تعالى " وباركنا عليه وعلى إسحاق " وقال سبحانه " وجعلني مباركاً أينما كنت " . [ص:58].
7- قول " يضع سره في أضعف خلقه " عبارة منتشرة عند القبوريين بزعمهم أن الله وضع بركته في هؤلاء الأموات . [ص:59].
8- مصطلح " التطبيع " أي جعل العلاقات طبيعية مع اليهود؛ لتذويب العداء معهم . [ص:62].
9- مصطلح " التيار الإسلامي " لا يجوز اعتقاد أن الإسلام تيار أو فكر، بل هو عقيدة ودين، يريدونه تياراً كالعلمانية والديمقراطية .
ومثله وصف " التيارات الإسلامية " وكأن كل جماعة لها إسلام يناسبها. [ص:66].
10- الناس قد ينسون الأصل الشرعي لحرمة الفعل أو نكرته ، ولكنه قد يبقى في وعيهم أن هذا عيب أو حرام ، ولهذا فإن الوعي الثقافي له دورة في مواجهة الغزو الفكري للقيم الإسلامية . [ص:76].
11- الأولى قول " رمي الجمار " وليس " رجم الجمار " لورود النص بالرمي. [ص:78].
12- مصطلح " القرآن منتج ثقافي " لا يصح هذا اللفظ وكأن القرآن مجموعة أحداث تناسب تواريخ معينة. [ص:80].
13- العقيدة لا يصح التعبير عنها بـ " مفاهيم " بل نقول عقيدتنا ، لأن العقيدة ليست مفاهيم أشخاص، بل هي نصوص الوحي وإجماع الأمة. [ص:82].
14- قول " البساط أحمدي " تقال إنها نسبة إلى أحمد البدوي الصوفي، وقد كان له بساط صغير ولكن لكرامته يسع كل من يجلس عليه، كعادة الصوفية في خرافاتهم. [ص:92].
15- مصطلح " الفكر الإسلامي " هذا خطأ، فالإسلام ليس مجموعة أفكار، بل هو دين وعقيدة. [ص:96].
16- قول : الإسلام انتشر بالدعوة وأيد بالسيف ، قاله ابن باز، ولهذا كانت الدعوة بمكة 13 عام بلا قتال . [ص:105].
17- من رحمة الله أن شرع جهاد الأعداء ليتركوا الشرك وليعبدوا الله وحده ؛ لأن فيه سعادتهم في الدنيا والآخرة . [ص:106].
18- الأحكام الشرعية لا تتبدل أبداً ، ولكن يتغير نظر المفتي حسب الحساب والزمان والمصالح. [ص:116].
19- عبارة " أنتم خلفاء الله في الأرض " لا تصح ؛ لأن الله ليس له خليفة ، وإنما الناس يخلف بعضهم بعضاً ( وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ) [ص:129].
20- الوجود نوعان:
- ذاتي : وهو ما كان وجوده ثابتاً في نفسه لا مكسوباً له من غيره، وهذا وجود الله ، قال تعالى ( هو الأول والآخر ) .
- وجود حادث: وهو ما كان حادث بعد عدم، فهذا لا بد له من موجد وخالق يحدثه ، قال تعالى ( الله خالق كل شيء ) [ص:136].
21- كان السلف يكرهون قول " حانت الصلاة " ويقولون: حضرت الصلاة ؛ لأن " حان " أي قرب وقته لا أنه دخل.
وفي الصحيح: ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ) . [ص:139].
22- تسمية الإسلام بالمارد والعملاق لا تنبغي ، و " مارد " من مرد ؛ طغى وتجاوز الحد ، كما قال تعالى ( مردوا على النفاق ) ، وفي الآية الأخرى ( شيطان مريد ) ، وهناك أوصاف أجمل من ذلك. [ص:141].
23- الصحيح في أولاد المشركين:
- يمتحنون يوم القيامة؛ لحديث: ( الله أعلم بما كانوا عاملين ) .
- من أهل الجنة ؛ لحديث: رؤية الرسول لإبراهيم في الجنة وعنده أطفال المسلمين وأطفال المشركين . [ص:154].
24- وصف الله ب" الواجد " أو " مهندس الكون " لا ينبغي ؛ لأن الأسماء والصفات توقيفية. [ص:159].
25- عبارة " عصا موسى السحرية " ، لا يجوز هذا ؛ لأن موسى ليس بساحر، والذي معه آيات بينات ومعجزات ، قال تعالى ( لنريك من آياتنا الكبرى ) ، وقال بعضهم بكفر من قال بذلك لتكذيبه القرآن. [ص:163].
26- أدلة نبوة الخضر عليه السلام :
1- قوله لموسى ( إنك لن تستطيع معي صبراً ) ولا يجوز لولي أن يخاطب نبي بهذا، لولا أنه نبي يوحى إليه .
2- قتله للغلام ، ولولا أنه نبي أوحي إليه لما فعل ذلك ( وما فعلته عن أمري ) .
3- علم النبي يقيني، وعلم الولي ظني، ولم يكن موسى ليرحل إلى علم ظني.
4- ( آتيناه رحمة من عندنا ) أي: نبوة .
5- ( هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشداً ) أي: النبوة . [ص:170].
27- عبارة " لا حول لله " لا تجوز، بل كفر ، والصواب: لا حول ولا قوة إلا بالله. [ص:175].
28- قول " الإنسان حيوان ناطق " صحيحة؛ لأن الإنسان فيه حياة، وينطق ويختلف عن البهيمة بعدم النطق ، ولكن لا يناسب قولها عند العامة؛ لما فيها من إيهام وضرر نفسي عليهم. [ص:192].
29- قول " أدام الله أيامك " فيها اعتداء في الدعاء؛ لأن الدوام محال إلا لله تعالى. [ص:194].
30- عبارة " الله يظلمك " لا تجوز؛ لأن الله لا يظلم أحداً، ولو قال: الله ينتقم منك فلا بأس. [ص:214].
31- عبارة " اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه " لا تجوز؛ لأن الدعاء يرد القضاء، وكان السائل يقول: اقض ولكن الطف فيه ، والواجب العزم في الدعاء: اللهم ارحمني . [ص:223].
32- مصطلح " المدينة المنورة " هذا اسم حادث ؛ يقولون ذلك لأنها تنورت بالرسول صلى الله عليه وسلم، والصواب المدينة النبوية؛ لأن رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم نورت كل البلاد المسلمة، ولم يكن اسم المنورة معروف عند السلف. [ص:225].
33- " خالص تحياتي " الأولى: لك تحياتي؛ لأن خالص التحيات لله وحده. [ص:227].
34- " صوت ملائكي " وهذا منكر لا يجوز ، وهل سمعنا صوت الملائكة ؟ [ص:235].
35- " اللهم تصدق عليّ " لا تجوز؛ لأن الصدقة تكون ممن يبتغي الثواب. [ص:235].
36- " تدخل القدر " لا تصح ، وكأنه تطفل، والصواب: نزل القضاء والقدر. [ص:242].
37- " جمعنا لله في مستقر رحمته " .
جوزها ابن القيم، وخالفه الألباني؛ لأن رحمة الله صفة من صفاته، بخلاف الجنة فهي من خلق الله، وإن كان استقرار المؤمنين فيها إنما هو برحمة الله . [ص:251].
38- " العصمة لله " خطأ؛ لأن العصمة لا بد لها من عاصم، والله هو الذي يعصم من يشاء، كالرسل وغيرهم، ويصح قول ذلك للرسول " معصوم " لأن الله عصمه أي حفظه. [ص:261].
39- " شورك وهداية الله " الأولى شورك بعد هداية الله. [ص:265].
40- " عبد مأمور " لا تصح، فالعبودية لله تعالى، والأفضل: موظف مأمور. [ص:292].
41- لا يصح الأحكام بالتقاليد؛ لأن التقاليد قابلة للتغيير. [ص:298].
42- الغرب يدعو للتسامح الديني، ولكنه يعذب ويقتل ويشرد المسلمين في البلاد. [ص:303].
43- أي خطأ يرتكب في بلاد العالم فإنه ينسب لفاعله، وأما إن كان الفاعل مسلماً فينسب الخطأ للإسلام وهذا ظلم . [ص:304].
44- التسامح مع الكفار يكون في المعاملات الشخصية وليس في التصور الاعتقادي. [ص:305].
45- خطأ قول " عين الله الساهرة " والله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا صفاته، فلا يصح وصف عين الله بالسهر . [ص:308].
46- الصواب تسمية أهل البدع بأهل الأهواء، وليس العقلانيين، وكأن وصفهم بالعقلانيين مدح وكمال، بل إنهم خالفوا النقل والعقل في كثير من أفكارهم. [ص:347].
47- خطأ كتابة ( يا أيتها النفس المطمئنة ) عند اسم الميت، والمشروع الدعاء له بالمغفرة. [ص:363].
48- " استقيموا " لا تقال عند تسوية الصفوف، لعدم ورودها، بل: أقيموا الصفوف. [ص:397].
49- حِجر إسماعيل، هذا خطأ، فإسماعيل لم يعلم به، ومات قبله بسنوات، ولم يدفن فيه، وسبب وجوده هو أن قريش لما بنت الكعبة على قواعد إبراهيم قصرت النفقة، فبنوا بما لديهم، والباقي قالوا نحجر عليه، فسمي بالحجر. [ص:400].
50- التحذير من فتنة التكفير، هذا خطأ، والصواب: من فتنة الغلو في التكفير؛ لأن أصل التكفير موجود في الشريعة. [ص:409].
51- " خواجة " يطلقونها على غير المسلم وأصلها فارسي، بمعنى: ذو المكانة الكبيرة، مثل: السيد، وفيها تعظيم للكافر، فلا تنبغي. [ص:413].
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
الحاج والمال الحلال
0:00
سورة فصلت
0:00
تأملات في سورة الفتح - 1
0:00
مبطلات الصلاة ومكروهاتها
0:00
الاستفادة من التجارب
0:00
عدد الزوار
5077596
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 27 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1611 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |