١٠- هناك خلافات جوهرية ونفسية وفكرية وعاطفية بين الرجل والمرأة ، ولابد من إدراك تأثيرها على جودة التعامل مع الآخر .
١١- البعض غير قادر على فهم هذا الاختلاف ، وهذا يجعله لن يفهم طبيعة اختلاف زوجته معه .
١٢- الرجل عند الضغوط ينسحب للانعزال والهدوء ، وأما المرأة فعند الضغوط تأتي لتتحدث مع زوجها لعله يخفف عنها همومها ، والفهم لحقيقة ذلك يساهم في تنمية الحب وتقليل الخلافات .
١٣- الإنصات للمرأة مهم جداً ويصنع في نفسيتها الشيء الكثير .
١٧- المرأة هي : الحنان والرقة ، والرجل هو العطاء والتضحية ولايصح أن يكون العكس .
١٨- هناك أكثر من خمسين فرق بين الرجل والمرأة ، فروق نفسية ، بيلوجية ، اجتماعية ، لابد للرجل والمرأة من معرفتها ومدى تأثيرها .
١٩- كما أن هناك اختلاف في البصمات ، فهناك اختلاف في الأفكار والأخلاق ، وأشياء أخرى ، وتوجد بين الرجل والرجل ، وبين المرأة والمرأة .
٢٦- بعض النساء تميل إلى لفت نظر الرجال لمظهرها ولهذا من فطرتها محبة الجمال وأدواته ومشترواته .
٢٧- المرأة السوية ترى نفسها أنها ليست قوية ، ولاتستغني عن الرجل ، بل ترى أنها تابعة له متعلقة في رقبته ، وفي القرآن " ولهنّ مثل الذي عليهنّ بالمعروف وللرجال عليهن درجة " ، " الرجال قوّامون على النساء ".
والمرأة كانت متعلقة بأبيها وإخوانها قبل زواجها ثم بزوجها ثم بأبناءها بعد وفاة زوجها ، فلابد من وجود رجال حولها في كل الأحوال .
٢٨- تلجأ المرأة للعناد حينما ترى أنها فشلت في إغراء الرجل والتأثير فيه، وهي بذلك تريد أن تثبت شخصيتها ، ولاتريد أن يشعر الرجل بضعفها .
٣٠- المرأة تجمع بين اللذة والألم ، فالحمل والولادة وتربية الأولاد كلها ألم ، ولكنها تتلذذ بذلك .
وتكره الزوج أحياناً وفي نفس الوقت تشعر أنها بحاجة له ، وتتضايق من والدها أحياناً ولكنها تدعو له بطول العمر .
وكل ذلك بسبب قدرتها على الجمع بين النقيضين ويساعدها في ذلك تكوينها العاطفي وسيولة مشاعرها .
٣٤- المرأة ترى نفسها من خلال علاقتها بالناس وعندها قدرة عاطفية لاحتواء الوالدين والابن والزوج والصديقة ، وهذا طبع في شخصيتها ، وقد تضحي لأجل ذلك ، أما الرجل فالغالب أنه يفكر بذاته ويحاول الاستغناء عن الآخرين .
٣٩- يخطئ الرجل حينما يضع مسافة بينه وبين زوجته ، فلايقترب منها ولا يداعبها ولايمدحها ، بل ينعزل في أغلب وقته ويميل للصمت والانشغال بهمومه .
إن الزوجة تحتاج للقرب العاطفي بشكل يومي ، ومتنوع ، مثل اللمسة والكلمة والقبلة وهكذا .
٤١- أهم الحاجات العاطفية التي يحتاجها الرجل : الثقة ، الإعجاب ، التشجيع ، التقدير ، التقبل ، الاستحسان .
وأهم الحاجات العاطفية التي تحتاجها المرأة : الرعاية ، الإخلاص ، الأطمئنان ، الاحترام ، التفهم ، التصديق ، وكل هذه الحاجات تدعم الحب وتنمية .
٤٢- المرأة تحب الرعاية من زوجها والسؤال عن صحتها ونفسيتها وقضاء حوائجها بدون أي تضجر ، والرجل يحب أن تثق به زوجته وتشكره على مبادراته تلك .
٤٢- المرأة تحب أن يتفهم الرجل لوضعها وهمومها وينصت لها ، وأن يشاركها قضاياها ، والرجل يحب أن تقبل به زوجته على ظروفه بدون أن تنتقد ظروفه المالية أو الاجتماعية أو غيرها.
٤٣- تحب المرأة الاحترام من زوجها ، بأن يراعي أولوياتها ولايهمل أي شيء لها ، والرجل يحب التقدير من زوجته حين تشكره على كل موقف جميل يصدر منه .
٤٣- المرأة تحب الإخلاص من زوجها ، بأن يصدق معها في الحب ، فلايحب غيرها ولايعجب بسواها ، والرجل يحب أن تُعجب المرأة به وبشخصيته وصفاته، وحينها يتفاني في المزيد من الإخلاص لها .
٦٢- تشير الدراسات أن المرأة التي عندها هدف وتعمل عليه نحو ٢٠ ساعة أسبوعياً أنها قليلة التذمر والشكاوى من حياتها ، لأنها مشغولة ذهنياً وجسدياً بعملها ، وأهدافها .
٦٣- في الجدال يغفل الطرفين عن مشاعر الآخر وتخرج الكلمات التي قد يندمون عليها لاحقاً.
٦٨- المرأة حينما تحيط بها الضغوط تحتاج للاستماع لها ، وقد لاترتب كلامها ، وغالباً قد لاترغب بالحلول وإنما تريد التنفيس والفضفضة فقط ، فلابد أن يتفهم الرجل لها وينصت جيداً .
٧٣- الكذب بين الزوجين .
هو الإخبار بخلاف الحقيقة ، وكلاهما يكذب غالباً .
والسبب في الكذب : لأننا نراعي مشاعر الآخر فنجامله بالكذب ، ولكي نحصل على مزايا وخدمات من الآخر ، وغالباً لايكتشف الرجل كذب زوجته ، ولكن الزوجة تكتشف ذلك .
قد تكذب المرأة لضعفها ، أو لخوفها من المجتمع أو لإخفاء ماضٍ سيء ، وحينما ترفض القهر والتسلط قد تكذب .
وقد يكون سلوك الرجل القاسي الغير متسامح يجبرها على الكذب .
والكذب بشكل عام مذموم ، لأنه يزيل الثقة بينهما ، ولايُنسى غالباً .
والمرأة تحب الكذب الغزلي ، وهو مبالغة زوجها في مدحها .
٨٦- لماذا يغضب الرجال من النساء ؟
١- كثرة اللوم والعتاب بأنك لم تفعل ذلك الشيء .
٢- الشك وسوء الظن عند أي موقف غير واضح ، والواجب عليها حسن الظن ، وعلى الرجل أن يحذر من أي موقف أو كلمة تدعو للشك .
٣- كثرة الطلبات المالية مع معرفتها بعدم قدرته عليه ، والواجب على المرأة أن تقف عن ذلك وأن تصبر على ظروف زوجها ، وتبين له أنها ستقف معه ولن تزعجه بأي مطالب أخرى ، وعلى الرجل أن يستوعب طلبات زوجته فبعضها فطري لأنها تشعر بأنك الوحيد الذي تلجأ إليه مادياً وهي لاتقصد الطعن فيك دائماً .
٨٨- مناطق محظورة على النساء :
١- الغيرة الزائدة تدمر محبة زوجك ، وتجعله يبدأ بالاختفاء عنك وإهمالك .
٢- لاتنشغلي بأطفالك أو بجوالك عن خدمته بالمعروف وإشباعه عاطفياً .
٣- كثرة المطالب المالية .
٤- لاتهاجمي هواياته التي كانت معه قبل زواجه ، ولا تقتلي طموحاته التي يرغب في تحقيقها بعد زواجه سواء كانت أشياء دينية أو دنيوية ، بل قد يكون من الجيد أن تشاركيه الحديث عنها وتشجعيه عليها .
٩١- كيف تجعل زوجتك تحبك ؟
١- الكلام العاطفي مثل : أحبك ، مشتاق لك .
٢- الهدايا ، مع ملاحظة مناسبة الهدية للزوجة ومستواها وميلوها .
٣- المزاح والضحك والبشاشة .
٤- المدح لجمالها ، لطبخها ، لنفسيتها ، لتربيتها لأولادك .
٥- الأخلاق الحسنة ، كالاحترام والصدق والتعاون ونحو ذلك .
٩٤- بعض النساء تتصرف وكأنها رجل ، فكيف يعيش زوجها معها وهو لايرى الأنوثة فيها ، ومن مظاهر ذلك الصنف :
١- التحدث بصوت عال ، والمعاندة في كل حال .
٢- تميل للخشونة في التعامل .
٣- ترفض التجمل لزوجها .
٤- لاتتصف بالحياء في تصرفاتها .
٥- تميل لتقليد الغرب من الفنانات .
٦- تقص شعرها كالرجل وتقلده في مشيته وكلامه .
وأسباب ذلك :
١- نشأتها في محيط الذكور ، وقد تكون لعبت معهم وخالطتهم بشكل دائم .
٢- قد تكون نشأت في بيئة قاسية مع الأنثى ، فكانت ردة فعلها أن تقلب شخصيتها مع زوجها لتكون أقوى .
٣- تقليدها لبعض الصديقات اللواتي فعلن ذلك .
٩٦- التربية التي فيها تخوف على الأنثى بشكل مبالغ فيه ، قد يكون فيها قسوة جداً ، مما يجعلها تكره أسرتها وربما رفضت أنوثتها لتثبت لهم قوتها .
٩٨- الزواج ممن يصغركِ سناً أو من مُطلّق أو من مُعدّد ، البعض تراه مناسباً ، وتقول بعضهن : نظرة المجتمع لا تهم ، لأن العنوسة أكبر خطراً من تلك النظرة ، وإنما المهم التوافق الفكري والتناسب بيننا .
١٠١- بعض النساء تبالغ في كلامها وعواطفها وقصصها ، والرجل من طبيعته التركيز على الحقائق والمعلومات ويفسر كل شيء ، وهذه المبالغات تصيبه بالإحباط في تصديق زوجته ، فالأفضل عدم المبالغات .
١٠٣- المرأة تفكر بقلبها ، ولهذا تحتوي أسرتها بعاطفتها ، وتغفر لهم أي خطأ لقوة محبتها لهم .
١٠٣- الأنوثة مقدسة عند المرأة ولهذا تعرف وبشكل دقيق من نظرات الرجال وكلماتهم مايخدش في أنوثتها ، لأن عقلها يقوم بعملية حسابية دقيقة وتحليل لكل ذلك ، والمرأة قد تغفر كل خطأ إلا مايخدش في أنوثتها .
١٠٣- إذا نشأت البنت في أسرة عاطفية متعاونة ، فإن هذا يدعوها للتكيف مستقبلاً مع الزوج ، وسوف تنشر السعادة والمحبة مع أسرتها .
١١٣- الخيانة حينما يفعلها الزوج يشعر بوخز الضمير وخوف الانكشاف والقلق ، وهذا الشعور يُغيّب عنه كل لذة وجدها في خيانته ، وحينما ينكشف فإنه يخسر الكثير من العلاقات والأمان مع أسرته وعمله وأصدقاءه .
١١٨- البكاء عند النساء .
يقال : إن الغدد الدمعية عند النساء أكثر نشاطاً منها عند الرجل ، لهذا فإن بكاء المرأة أسرع ، وأما الرجل فقليل أن يبكي .
١١٨- الدموع تزيل حدة التوتر ، ولهذا ترتاح المرأة بعد البكاء ، والدموع تغسل العين من الملح والقاذورات ، وهي أحد مسكنات الألم الطبيعية في الجسم وتعمل على تثبيط الألم العاطفي .
١٢٠- مقولة ( المرأة أقوى من الرجل ) وأنها لاتحتاج للرجل أبداً ، هذه الفكرة ، زحفت علينا من الغرب .
١٢٠- المرأة التي تجهل ماذا يحب الرجل ، لن تعرف كيف تبادله الحب ، لأن المعرفة أساس في تحقيق ذلك ، لأن البعض تريد العطاء من زوجها فقط ، وهذا خطأ ، لأن الحب الذي يقدمه الزوج لابد أن يقابله حب آخر من الزوجة بنفس الدرجة أو أعلى .
١٢٢- في بداية زواجك ، قد يكون الرجل قليل العطاء بمشاعره حتى لو أعطى بماله ، فأخبريه بماتحبين منه بأسلوب جميل ، لأن الرجل قد يجهل إظهار المشاعر ، والبعض يظن أن زوجته مادامت راضيه بمايقدم فليس هناك شيء أجمل من ذلك .
١٢٤- إذا غضب زوجك فاهدأي ، لعل الصمت يجعل زوجك يهدأ ، لأن الرجل لايحب أن تقابله زوجته بالصاع صاعين كما يقال .
وإذا أجادت المرأة امتصاص غضب زوجها فإن الأمور تعود أفضل .
١٣٦- إذا أصيبت الأم بالمرض النفسي فإن الواجب المبادرة لرعايتها والاهتمام بها لأنها تستحق ذلك لمكانتها ، ولأنها مركز البيت ، وسوف يتأثر البيت بأكمله بسبب غيابها ومرضها .
والعناية بها قبل مرضها يجعل حياتها مسقرة بدون مرض شديد .
يعني ، يجب أن نعلم أن حسن التعامل وتنمية الحب بشكل دائم يمنع المرض النفسي غالباً فلا يقع ، ويخففه إذا وقع .
١٣٧- المرأة أكثر مراجعة للعيادات النفسية ، وأسرع في التحسن ، ولكن هنا عوائق :
١- شعور أسرتها بأن مراجعة الطبيب النفسي وصمة عار أو ضعف في الشخصية .
٢- عدم ظهور أعراض في الجسم حتى يقتنع أهلها بذلك .
٣- كثرة مراجعة الرقاة والمعالجين ، مع اختلاف مناهجهم وطرق التشخيص والعلاج .
٤- قد تظهر الأعراض بشكل واضح على الجسم وهذا يجعلها تتخبط في مراجعة المستشفيات وكثرة التخصصات ، لأنها تظن أنها أعراض طبية مع أنها أعراض لاضطرابات نفسية ، وقد يكون بعض الأطباء غير قادرين على التفريق بينهما .
١٤٣- عندما تحب المرأة فإنها تعطي بلا حساب ولكن عندما تكره فإنها ترحل وتترك كل شيء وتنسى كل شيء .
١٤٧- بعض الرجال يفهم من نصيحة زوجته أنها لاتثق به وتريد السيطرة عليه ، لأنه يرى أنه محق في كل شيء ، ولهذا هو يحب سماع المدح ، ولكن المرأة لاتتضايق من النصح غالباً ، ولهذا لو أهدى لزوجته كتاباً عن الطبخ فلن تتضايق ، ولكن لو أهدته كتاباً عن الثقة بالنفس لتضايق .
١٤٨- المرأة تقدر على أكثر من عمل في وقت واحد ، ولكن الرجل يركز على العمل الواحد فقط ، وهذا ليس نقصاً فيه ، ولكن لطبيعة الفروقات بينهما ، ولهذا قد تطبخ المرأة وهي تستمع لزوجها بدون أي مشكلة ، عكس الرجل .
١٥١- من طبيعة الرجل قلة الكلام ، عكس المرأة ، وقد تفسر المرأة صمته بأنه سلوك سيء وهذا خطأ ، لأنها تفسره من وجهة نظر أنثوية ، ولهذا قد يخرج الرجال في استراحة ويكون كلامهم قليل ، لأنهم يركزون على المهم والحقائق .
١٥٥- كيف تكونين أنثى حقيقية ؟
خفض الصوت ، ترك اللفظ القبيح في الحوار ، الرحمة بكل الناس ، التسامح وليس الانتقام ، احترام الكبير .
١٥٦- الرجل الحكيم يساعد الأنثى لتحتفظ بأنوثتها ولايستغلها ، ويعطيها القوة بعطفه وحنانه ، ويعلمها الضعف الجميل وليس ضعف الانزواء وفقدان الثقة .
١٦٨- لماذا يغار الرجل على زوجته أو ابنته أو أخته ؟
لأنه يحبهم ، ولأن الغيرة تنطلق من مركز إحساسه برجولته ودوره ومسؤليته ، ومن منطلق قيمه وأخلاقه ، ومن حرصه على أسرته ورغبته في استقرارها وثباتها .
إذا فقد الرجل الحب فإنه لايغار ، لأن هذه المرأة لاتمثل أي شيء عنده ، ولايشعر بمسؤليته عنها .
١٦٨- الغيرة الطبيعية هي خليط من مشاعر القوة والحزم والشجاعة ، وهي طاقة تنبعث في الجسم ويشعر الرجل بذاته الذكورية وتدفعه للتأهب ، وتفوح منه رائحة الرجولة فتشمها امرأته وتفرح بها وتعتز بها .
١٦٩- حينما تمارس المرأة أي تصرف يثير غيرة زوجها فإن المشكلات تبدأ بينهما بشكل كبير ، وقد تفعل المرأة ذلك لتفلت نظر زوجها لها ، وقد تكون نشأت في بيئة قد أهملتها عاطفياً ، وتشعر بالنقص الأنثوي ، فتريد أن تثبت لزوجها أنها مرغوبة ، وكل ذلك مدمر للعلاقة بشكل تدريجي .
والسبب أن المرأة ضحية لعدم ثقتها بنفسها ، والرجل ضحية هذه المرأة معدومة الثقة بنفسها .
١٧٩- المرأة لديها القدرة على الكلام ب ٦٠٠٠ كلمة إلى ٨٠٠٠ كلمة يومياً ، وأما الرجل فبين٢٠٠٠ - ٤٠٠٠ كلمة يومياً .
والرجل يحب الكلام في حلول المشكلات والمهمات والحقائق ، ولكن المرأة تحب الحديث هكذا بدون تركيز لتقضي وقتها وفي عدة مواضيع وهي تتلذذ بالكلام .
ومن أهدافها في كثرة الكلام : لتقوي صلتها بالآخر .
وغالباً تتحدث عن مشكلاتها لأنها تجهل الحلول .
وتشتكي المرأة من مقاطعة الرجل لحديثها ، وكل ذلك إذا كانت تحب زوجها ، ولكن إذا كانت تكرهه فإنها تستخدم الصمت العقابي للرجل .
١٨١- المرأة تتحدث عن مشكلاتها ومن جميع الزوايا ، لتخفف عن نفسها التوتر .
٢٠٥- عقل الرجل فيه تركيز كبير ، ولهذا نجد الرجل ينتقد زوجته بشكل دقيق ويعطي الحلول بالتفصيل عند المشكلات ، ويرى أن من أكبر إنجازاته قدرته على تقديم الحلول والنصائح ، ولهذا يرفض أي نصيحة من زوجته لأنه يعتبر ذلك نقصاً فيه .
تم بحمد الله ضحى السبت ٢6 ربيع أول ١٤٤٤ س ١٠:٤٧
عدد الزوار
5077596
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 27 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1608 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |