1 – جماع الهجرة هي هجرة السيئات وأهلها وكذلك هجران الدعاة إلى البدع وهجران الفساق وهجران من يخالط هؤلاء كلهم أو يعاونهم . 15/ 311
2 – كل وعيد في القرآن فهو مشروطٌ بعدم التوبة باتفاق الناس . 16/ 25
3 – باب العبادات والديانات والتقربات متلقاة عن الله ورسوله فليس لأحد أن يجعل شيئاً عبادة أو قربة إلا بدليل شرعي . 31-35
4 - الشريعة جاءت بتحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها ، فالقليل من الخير خير من تركه ، ودفع بعض الشر خير من تركه . 15/ 312
5 – أفضل العبادات البدنية الصلاة وفيها القراءة والذكر والدعاء . 1/183
6 – اتفق المسلمون على أن من حلف بالمخلوقات المحترمة أو بما يعتقد هو حرمته كالعرش والكعبة أنه لاينعقد يمينه ولاكفارة في الحلف بذلك . 1/ 204
7 - الذي عليه الأئمة وأكثر العلماء أن شرع من قبلنا شرع لنا مالم يرد شرعنا بخلافه . 1/ 258
8 – إقرار الخصم لايحتاج معه للبينة . 2/ 266
9 – ماجاءت به الشريعة من المأمورات والعقوبات والكفارات وغير ذلك فإنه يفعل فيه بحسب الاستطاعة . 15/ 312
10 – كل من فعل ما أُمر به بحسب قدرته من غير تفريط منه ولاعدوان فلا إعادة عليه . 21/ 440
11 - من المستقر في أذهان المسلمين أن ورثة الرسل وخلفاء الأنبياء هم الذين قاموا بالدين علماً وعملاً ودعوة إلى الله والرسول ، فهؤلاء أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم حقا . 4/ 92
12 – التقليد المذموم هو قبول الغير بغير حجة . 4/197
13 – الجن مشاركون للإنس في جنس التكليف ولكن ليسوا مماثلين لهم في الحد والحقيقة . 3/ 233
14 – اتفق المسلمون على أنه لايشرع الطواف إلا بالبيت المعمور ، فلايجوز الطواف لا بالصخرة ولا بحجرة النبي صلى الله عليه وسلم . 4/ 521
15 – حقوق العباد لايشترط لها النية ولو أداها عنه بغير إذنه برئت ذمته . 7/ 315
16 - المشروع لكل إنسان أن يفعل مايقدر عليه من الخير كما قال تعالى " فاتقوا الله ما استطعتم " وإذا ازدحمت شعب الإيمان قُدِّم ما كان أرضى لله وهو عليه أقدر . 7/ 651
17 – الرسل بعثوا لتقرير الفطرة وتكميلها لا لتغيير الفطرة وتحويلها . 10/ 135
18 – الاعتبار بكمال النهاية لا بنقص البداية . 10/ 304
19 – الأفضل يتنوع تارة بحسب أجناس العبادات وتارة باختلاف الأوقات وتارة باختلاف عمل الإنسان الظاهر وتارة باختلاف الأمكنة وتارة باختلاف مرتبة جنس العبادة وتارة باختلاف قدرة العبد وعجزة . 10/ 427
20 - ليس من السيئات مايحبط الأعمال الصالحة إلا الردة ،كما أنه ليس من الحسنات مايحبط جميع السيئات إلا التوبة . 10/ 440
21 - حسن القصد من أعون الأشياء على نيل العلم ودركه ، والعلم الشرعي من أعون الأشياء على حسن القصد والعمل الصالح . 10/ 544
22 - الناس في ذكر الله أربع طبقات :
1- الذكر بالقلب واللسان .
2- الذكر بالقلب .
3- الذكر باللسان فقط .
4- عدم الأمرين وهو حال الخاسرين . 10/ 566
23 – النية يثاب عليها المؤمن بمجردها وتجري مجرى العمل إذا لم يمنع من العمل بها إلا العجز . 10/ 761
24 – كل اسم علّق الله به المدح والثواب في الكتاب والسنة كان أهله ممدوحين ، وكل اسم علّق به الذم والعقاب في الكتاب والسنة كان أهله مذمومين كلفظ الكذب والخيانة والفجور والظلم . 11/ 91
25 - لاريب أن الناس يحتاجون من يتلقون عنه الإيمان والقرآن كما تلقى الصحابة ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم وتلقاه عنهم التابعون ، وبذلك يحصل اتِّباع السابقين الأولين بإحسان ، فكما أن المرء له من يعلمه القرآن ونحوه فكذلك له من يعلمه الدين الباطن والظاهر . 11/ 511
26 – الذنب يتغلظ بتكراره وبالإصرار عليه وبما يقترن به من سيئات أخرى . 11/ 671
27 - من لم يكن معه أصلٌ ثابت فإنه يحرم الوصول لأنه ضيّع الأصول . 13/ 160
28 - من المعلوم أن كل كلام فالمقصود منه فهم معانيه دون مجرد ألفاظه فالقرآن أولى بذلك . 13/ 332
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
مستجاب الدعوة !!
0:00
تأملات في سورة العاديات
0:00
إدارة الأزمات
0:00
تلاوة من سورة الحشر - 22
0:00
الإسلام دين الرحمة
0:00
عدد الزوار
5014564
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 24 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1600 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |