1. توقير العلماء.
قال سعيد بن جبير: كنتُ أسمع الحديث من ابن عباس فلو يأذن لقبَّلت رأسه .الإصابة (4/ 129).
2. أدب الاعتذار للعلماء :
الثعلبي في التفسير, قال عنه ابن تيمية : والثعلبي هو في نفسه كان فيه خير ودين، ولكنه كان حاطب ليل، ينقل ما وجد في كتب التفسير من صحيح وضعيف ومرفوع. مقدمة في التفسير (ص 76).
3. توظيف النصارى واليهود :
قال القرطبي: وقد انقلبت الأحوال في هذه الأزمان باتخاذ أهل الكتاب كتبةً وأمناء، وتسودوا بذلك عند الجهلة الأغنياء من الولاة والأمراء". الجامع لأحكام القرآن (4/ 179).
4. حديث: من قال في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ . رواه الترمذي وأبو داود، وفيه مقال.
وقد بيَّن ابن النقيب في المراد من الرأي المنهي عنه في هذا الحديث:
- التفسير من غير حصول العلوم التي يجوز معها التفسير.
- تفسير المتشابه الذي لا يعلمه إلا الله.
- التفسير بأن مراد الله كذا على القطع من غير دليل.
- التفسير بالاستحسان والهوى. الإتقان (2/ 1215).
5. في قوله تعالى ( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ )، قال القصاب (1/ 136): في هذا دليل على أن كل مُدّعي محتاج إلى تثبيتها وإقامة البرهان عليها.
6. قال الذهبي : دأبُ الروافض رواية الأباطيل أو ردُّ ما في الصحاح والمسانيد. السير (10/ 92).
7. وصفُ الحديث بـ صحيح الإسناد، ليس كقولهم حديث صحيح، إذ قد يصح الإسناد ويكون المتن فيه علة أو شذوذ، وأما إذا قيل: حديث صحيح، فهو شامل للسند والمتن. تدريب الراوي (1/ 161).
9. عبارة ( أصح شيء في الباب ) يستخدمها الترمذي كثيراً، ومعناها عند المحدثين بلا خلاف أن الحديث أرجح ما في الباب أو أقله ضعفاً، وعلى هذا فقد يكون صحيحاً أو حسناً، فلا يلزم من هذه العبارة صحة الحديث عندهم. النكت (1/ 317)، تحفة الأحوذي (1/ 56).
10. وصف الحديث بأنه جيد بعضهم يرى أنه مثل الصحيح كابن الصلاح وابن المبارك, ومنهم من فرقَّ وجعله في منزلةٍ دون الصحيح. النكت على ابن الصلاح (1/ 383).
مكتبة الصوتيات
لقاءٌ مع ساحر
0:00
جراحات الخطايا
0:00
إحذر هذه الآفة بعد رمضان
0:00
الحوار في الدعوة
0:00
الكريم سبحانه
0:00
عدد الزوار
4970399
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 24 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1596 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |