• الخميس 23 شَوّال 1445 هـ ,الموافق :02 مايو 2024 م


  • 25 فائدة في العلماء وما يتعلق بهم




  • 1- ثبت في الأصول أن العالم في الناس قائم مقام النبي صلى الله عليه وسلم والعلماء ورثة الأنبياء،
    فكما أن النبي صلى الله عليه وسلم يدل على الأحكام بقوله وفعله وإقراره، كذلك وارثه يدل على الأحكام بقوله وفعله وإقراره. الاعتصام [2 - 598].

    2- ما رود عن السلف في حفظ مئات الألوف فإنه يشمل أقاويل الصحابة والتابعين والطرق، نص على هذا البيهقي. التراتيب الإدارية [2 - 204].

    3- النووي كثيراً ما كان يتأول الأحاديث بصرفها عن ظاهرها. فتح المجيد (ص175).

    4- في ترجمة ابن عقيل الحنبلي قال الذهبي: له كتاب الفنون في أزيد من أربعمائة مجلد إلا أنه خالف السلف، ووافق المعتزلة في عدة بدع، نسأل الله العفو والسلامة فإن كثرة التبحر في علم الكلام ربما أضر بصاحبه، ومن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه. ميزان الاعتدال [3/146] .

    5- قال الذهبي: واستقرّ الإجماع على وهن الواقدي . ميزان الاعتدال [3/666] .

    6- قال الإمام مالك بن أنس: بلغني عن القاسم بن محمد كلمة أعجبتني وذاك أنه قال: من الرجال رجال لا تذكر عيوبهم. تاريخ ابن زرعة (193).

    7- نقد الأقران: قال مالك بن دينار: يؤخذ بقول العلماء والقراء في كل شيء إلا قول بعضهم في بعض. جامع بيان العلم (2/15).

    8- قال الذهبي : وكلام الأقران بعضهم في بعض لا يعبأ به، لاسيما إذا لاح لك أنه لعداوة مذهب أو لحسد، وما ينجو منه إلا من عصم الله، وما علمت أن عصراً من الأعصار سلم أهله من ذلك سوى الأنبياء والصديقين ولو شئت لسردت من ذلك كراريس، اللهم فلا تجعل في قلوبنا غلاً. ميزان الاعتدال [1 – 111].

    9- وقال : وما زال العلماء الأقران يتكلم بعضهم في بعض بحسب اجتهادهم، وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم. ميزان الاعتدال [4/304].

    10- إذا ارتكب العالم المعصية وإن صغرت، سهل على الناس ارتكابها. الاعتصام [2 – 533].

    11- المراء ساعة جهل العالم . الصمت لابن أبي الدنيا [ص 100]

    13- كان بعض أصحاب ابن تيمية: يقول: وودت أني لأصحابي مثل ابن تيمية لأعدائه. مدارج السالكين [2 – 359].

    14- في ترجمة البلقيني : وكان موفقاً في الفتوى، يجلس للكتابة فيها من بعد صلاة العصر إلى الغروب ، وكان لا يأنف من تأخير الفتوى عنده إذا أشكل عليه منها شيء إلى أن يحقق أمرها من مراجعة الكتب. لحظ الألفاظ (211).

    15- الإمام المزي صاحب تهذيب الكمال، ترافق هو وابن تيمية كثيراً في سماع الحديث وفي النظر في العلم، وكان يقدر طريقة السلف. تذكرة الحفاظ (4/ 1499).

    16- تناقش ابن تيمية مع أبي حيان النحوي حول مسألة في النحو، فاحتج أبو حيان بكلام سيبويه فقال ابن تيمية: أسيبويه نبي النحو أرسله الله به حتى يكون معصوماً ؟ سيبويه أخطأ في القرآن في ثمانين موضعاً لا تفهمها أنت ولا هو. الرد الوافر (121).

    17- الإمام العراقي عبد الرحيم بن الحسين كان أول اشتغاله بعلم القراءات، فنهاه القاضي عز الدين بن جماعة وقال له: إنه علم كثير، قليل الجدوى، وأنت متوقد الذهن، فينبغي صرف الهمة إلى غيره، وأشار عليه بالاشتغال بعلم الحديث، فأقبل عليه، ومن مؤلفاته (تقريب الأسانيد). لحظ الألفاظ (220).

    18- قال الحاكم: شربت ماء زمزم وسألت الله أن يرزقني حسن التصنيف. تذكرة الحفاظ (3/ 1044).

    19- تأمل في الإنصاف في النقد ، قال الذهبي في ترجمة الحارث المحاسبي : الحارث المحاسبي.
    قال فيه الذهبي: وأما المحاسبي فهو صدوق في نفسه، وقد نقموا عليه بعض تصوّفه وتصانيفه.  ميزان الاعتدال [1 - 430].

    20- قال الذهبي: ولا ريب أن في المستدرك أحاديث كثيرة ليست على شرط الصحة بل فيها أحاديث موضوعة شان المستدرك بإخراجها فيه. تذكرة الحفاظ (3/ 1042).

    21- قال الذهبي: فكم من إمام في فن مقصراً عن غيره، كسيبويه مثلاً إمام في النحو ولا يدرك ما الحديث، ووكيع إمام في الحديث ولا يعرف العربية،  وفي الجملة : (وما أوتوا من العلم إلا قليلاً ) ، وأما اليوم فما بقي من العلوم القليلة إلا القليل في أناس قليل، ما أقل من يعمل منهم بذلك القليل، فحسبنا الله ونعم الوكيل. تذكرة الحفاظ (3/1031).

    22- أهمية كتاب (سنن أي داود): قال الخطابي: لو أن رجلاً لم يكن معه من العلم إلا المصحف، ثم هذا الكتاب لم يحتج معهما إلى شيء من العلم. تذكرة الحفاظ (3/1019).

    23- قال ابن ناصر الدين: إن في مجال الكلام في الرجال عقبات، مرتقيها على خطر، ومرتقيها هوى لا منجى له من الإثم والوزر، فلو حاسب نفسه الرامي أخاه ما السبب الذي هاج ذلك ، لتحقق أنه الهوى الذي صاحبه هالك. الرد الوافر (ص36).

    24- في ترجمة الحسن بن علي الأهوازي قال فيه الذهبي: صنف كتاباً في الصفات لو لم يجمعه لكان خيراً له .
    وقال في آخر الترجمة قال: ولو حابيت أحداً لحابيت أبا علي؛ لمكان علو روايتي في القراءات عنه.  ميزان الاعتدال [1/512]

    25- ما نُقل عن مالك في جواز وطء المرأة في دبرها، لا يصح عنه، بل كذب. إغاثة اللهفان [2 - 202].

     


    مواد آخرى من نفس القسم

    مكتبة الصوتيات

    المستشار الناجح

    0:00

    صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ( 5 )

    0:00

    ثلاثون قصة من حياة العلماء

    0:00

    عشرون بشارة

    0:00

    تأملات من سورة الشورى - 3

    0:00



    عدد الزوار

    4175885

    تواصل معنا


    إحصائيات

    مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب
    مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم
    مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال
    مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة