قال البخاري : باب صلاة النوافل جماعة ، وأخرج حديث عتبان لما زاره الرسول صلى الله عليه وسلم وصلى بهم نافلةً جماعة .
ومن الأدلة على الجواز : صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم في قيام الليل ومعه ابن عباس وابن مسعود وحذيفة .
ومن هنا يرى الإمام مالك أنه لا بأس بصلاة النافلة جماعة بشرطين :
1- أن لاتكون عادة مستمرة .
2- لايُدعى لها الناس ، بمعنى أن لا يتم الاتفاق عليها مسبقاً ، لأن كل صلاة النبي صلى الله عليه وسلم التي صلاها نافلة بجماعة إنما كانت بدون ترتيب مسبق .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
سورة يس
0:00
رسالة إلى الأمهات
0:00
مقدمة شريط/ 40 نداء لطالب التحفيظ
0:00
من دعاء القنوت
0:00
18دليل على فضل الدعوة والدعاة
0:00

عدد الزوار
6253014
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 38 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1669 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |