1- اصدق في الطلب وقد جاءتك المعونة. ابن القيم . الفوائد ص127
2- وعلى قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيق الله له وإعانته، فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم. ابن القيم . الفوائد ص181
3- من عود نفسه العمل لله لم يكن أشق عليه من العمل لغيره. ابن القيم . عدة الصابرين ص82
4- فمن تشبه بأهل الصدق والإخلاص وهو مراءٍ كمن تشبه بالأنبياء وهو كاذب. ابن القيم . عدة الصابرين ص205
5- إن الرجل ليتكلم بالكلام ينوي فيه الخير فيلقي الله في قلوب العباد حتى يقولوا ما أراد بكلامه إلا الخير. ابن حبان . روضة العقلاء ص28
6- فإن كمل توحيد العبد وإخلاصه لله وقام بشروطه كلها بقلبه ولسانه وجوارحه أوجب ذلك مغفرة ما سلف من الذنوب.ابن رجب . جامع العلوم 2/417
7- فلا تزول الفتنة عن القلب إلا إذا كان دين العبد كله لله. ابن تيمية . مجموع الفتاوى 10/545
8- فإن المخلص ذاق من حلاوة عبوديته لله ما يمنعه من عبوديته لغيره إذ ليس عند القلب أحلى ولا أنعم من حلاوة الإيمان بالله رب العالمين. ابن تيمية . الفتاوى 10/215
9- فتفاضل الأعمال عند الله تعالى، بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والإخلاص والمحبة وتوابعها. ابن القيم . الوابل الصيب ص 22
10- ولن يستغني القلب عن جميع المخلوقات إلا بأن يكون الله هو مولاه الذي لا يعبد إلا إياه ولا يستعين إلا به ولا يحب إلا له ولا يبغض إلا له. ابن تيمية . الفتاوى 10/198
11- لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناء والطمع فيما عند الناس إلا كما يجتمع الماء والنار. ابن القيم . الفوائد ص267
12- والإخلاص والتوحيد شجرة في القلب فروعها الأعمال وثمرها طيب الحياة في الدنيا والنعيم المقيم في الآخرة، وكما أن ثمار الجنة لا مقطوعة ولا ممنوعة فثمرة التوحيد والإخلاص في الدنيا كذلك. ابن القيم . الفوائد ص292
13- العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه. ابن القيم . الفوائد ص89
14- أنفع العمل أن تغيب فيه عن الناس بالإخلاص. ابن القيم . الفوائد ص89
15- والمقصود أن العبد يقوى إخلاصه لله وصدق معاملته، حتى لا يحب أن يطلع أحد من الخلق على حاله مع الله ومقامه معه فهو يخفي أحواله غيرة عليها من أن تشوبها شائبة الأغيار ويخفي أنفاسه خوفاً عليها من الداخلة، وكان بعضهم إذا غلبه البكاء وعجز عن دفعه يقول: لا إله إلا الله ما أمر الزكام. ابن القيم . مدارج 3/422
16- والصادق تختلف عليه الأحوال، فتارة يبوح بما أولاه ربه ومن به عليه لا يطيق كتمان ذلك وتارة يخفيه ويكتمه، لا يطيق إظهاره وتارة يبسط وينشط، وتارة يجد لسانه قائلاً لا يسكت وتارة لا يقدر ينطق بكلمة وتارة تجده ضاحكاً مسروراً وتارة باكياً حزيناً. ابن القيم . مدارج 3/442
17- فالصدق والإخلاص هو أن تبذل كلك لمحبوبك وحده ثم تحتقر ما بذلت في جنب ما يستحقه، ثم لا تنظر إلى بذلك. ابن القيم . مدارج 3/441)
18- والصدّيق هو الذي صدق في فعله وقوله وصدق الحق بقوله وفعله فقد انجذبت قواه كلها للانقياد لله ولرسوله، عكس المنافق الذي ظاهره خلاف باطنه وقوله خلاف عمله. ابن القيم . مدارج 3/212
19- كل عمل صالح ظاهر أو باطن فمنشؤه الصدق وكل عمل فاسد ظاهر أو باطن فمنشؤه الكذب. ابن القيم . الفوائد ص245
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
الجلوس مع الأبناء
0:00
تلاوة من صلاة القيام
0:00
تلاوة من سورة آل عمران 137-168
0:00
أحكام التبرك المشروع والممنوع
0:00
فوائد متفرقة - 2
0:00
عدد الزوار
4970399
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 24 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1596 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |