قال صلى الله عليه وسلم : ( يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير ) رواه مسلم .
معنى التشبيه هنا بأفئدة الطير .
قيل : مثلها في رقتها وضعفها ، كالحديث الآخر : " أهل اليمن أرق قلوبا وأضعف أفئدة " .
وقيل : في الخوف والهيبة ، كما قال الله تعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء " ، وكأن المراد : قوم غلب عليهم الخوف كما جاء عن جماعات من السلف في شدة خوفهم .
وقيل : المراد : متوكلون على الله مثل توكل الطير ، والله أعلم .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
استمتع بما تملك
0:00
أفكار دعوية للمرأة
0:00
ألم تروا أن الله سخر لكم..
0:00
الوسطية
0:00
المرأة والإنفاق
0:00
عدد الزوار
4174139
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 21 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 92 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1591 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 996 ) مادة |