قال صلى الله عليه وسلم : ( يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير ) رواه مسلم .
معنى التشبيه هنا بأفئدة الطير .
قيل : مثلها في رقتها وضعفها ، كالحديث الآخر : " أهل اليمن أرق قلوبا وأضعف أفئدة " .
وقيل : في الخوف والهيبة ، كما قال الله تعالى : " إنما يخشى الله من عباده العلماء " ، وكأن المراد : قوم غلب عليهم الخوف كما جاء عن جماعات من السلف في شدة خوفهم .
وقيل : المراد : متوكلون على الله مثل توكل الطير ، والله أعلم .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
تأملات في سورة الشرح
0:00
فضل الصلاة من كتاب عمدة الأحكام
0:00
50 خاطرة في طلب العلم
0:00
وهو قائم يصلي في المحراب
0:00
50 دليل على فضل طلب العلم
0:00
عدد الزوار
4645107
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 11 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1592 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 995 ) مادة |